أمريكي

وافق مجلس النواب الأميركي، أمس، على تقديم مساعدة إلى إسرائيل قيمتها 600 مليون دولار مخصصة لتطوير وشراء منظومات اعتراض صاروخي. وجاءت موافقة المجلس على المساعدة في إطار إقراره لموازنة عام 2015، التي تضمنت بنوداً تنص على تمويل تزود الجيش الإسرائيلي بمنظومات جديدة من «القبة الفولاذية» بقيمة 351 مليون دولار، وتمويل تطوير منظومة «العصا السحرية» المضادة للصواريخ المتوسطة المدى و«حيتس 3» المضادة للصواريخ البعيدة المدى بقيمة 286 مليون دولار.

(الأخبار)

رفض مجلس النواب الأميركي «الكونغرس» إجراءً يسمح للرئيس الاميركي باراك أوباما بإغلاق معتقل غوانتانامو بدءاً من عام 2017، الذي لا يزال يضم 154 معتقلاً من الممكن إطلاق سراح نصفهم.
ومنع الكونغرس الأميركي منذ عام 2011 وزارة الدفاع «البنتاغون» من نقل المعتقلين إلى الأراضي الأميركية لمحاكمتهم ومعالجتهم وسجنهم أو أي سبب آخر.

(الأخبار)

بعد نحو عام على فضيحة التجسس الأميركية التي فجرتها تسريبات المستشار السابق لدى وكالة الأمن القومي الأميركية إدوارد سنودن، تبنّى مجلس النواب الأميركي بغالبية 303 أصوات مقابل 121صوتاً اقتراح قانون يمثل «أول إصلاح واسع النطاق» لبرامج الرقابة الإلكترونية لوكالة الأمن القومي.

أكدت البعثة المشتركة للأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، المكلفة الإشراف على تدمير ترسانة الأسلحة الكيميائية السورية، أن دمشق تخلصت من كامل المكونات المطلوبة لإنتاج غاز السارين.
وأوضحت البعثة، في بيان أمس، انه «تم تدمير كامل المخزون السوري المعلن عنه من الإيزوبروبانول»، وهو المكون الأساسي لإنتاج غاز السارين.

المواجهة بين الانقلابيين في كييف الذين يدعمهم حلف الناتو، والفدراليين الأوكرانيين الذين تدعمهم روسيا، وصلت إلى نقطة اللاعودة.

عاد الحديث عن «ضرورة شنّ ضربة عسكرية على سوريا» ليتردد في الأوساط السياسية والإعلامية الأميركية، وخصوصاً المتطرفة منها، تزامناً مع التصعيد الإسرائيلي والفرنسي بهذا الشأن، وتجييشهما له. السبب المعلن مجدداً هو «استخدام النظام السوري أسلحة فتّاكة ضد مدنيين». واللافت، مسارعة بعض الإعلام الأميركي للحثّ على هجوم عسكري على سوريا بغية «معاقبتها»!