قانون حماية الخصوصية على الأنترنت
اليوم حدث معي ما أيقظ في داخلي ذاك الشخص المتمرد على قبول المسلمات التي تفرض علينا تاريخياً في بلادنا كأفراد والتي نقبلها بحزن وأحياناً بغباء أو لاستحكام العادة فينا منذ الصغر وهي التخلي عن حقنا في إبقاء " معلوماتنا الشخصية" لنا.