وردت معلومات إلى مدير منطقة طرطوس بوجود جثة عائدة لإمرأة ضمن منزل بقرية بصيرة حيث تم الشخوص للمكان فوراً وتبين أن الجثة عائدة لإمرأة بنهاية العقد الرابع من العمر ممدة على الأرض ضمن صالون المنزل تدعى (فريال . ر)، وبالكشف على الجثة تبين أنها مصابة بعدة طعنات بفروة الرأس مع وجود بقعة دماء حول رأسها، تم استدعاء زوج المغدورة المدعو (عبد المهيمن – ع) وولديه (محمود) تولد 1997 و(عبد الملك) تولد 2004.
قال المهندس “عمر عبد القادر” 26 عاماً، إنه تعرض لموقف مُخجل في شركة نقل الأهلية ، صباح اليوم السبت بينما كان يستعد لبدء رحلته إلى “حلب”، بهدف استكمال بعض الأوراق الجامعية.
وأضاف “عبد القادر” ، إن سائق البولمان رفض جلوسه بجانب سيدة قدّر عمرها بالخمسينيات، مؤكداً له أن الأمر “لا يجوز”، وأوضح قائلاً: «حجزنا أنا وشقيقي عند الساعة الـ6 صباح اليوم في شركة الأهلية، برحلة من حماة إلى حلب، وطلب منا الموظف القدوم قبل نصف ساعة من موعد الرحلة، إلا أننا وصلنا متأخرين 5 دقائق، ما أدى لرفض موظف الشركة استقبالنا بالرحلة».
توقع نائب رئيس لجنة التصدير في اتحاد غرف التجارة السورية فايز قسومة، انخفاضا في أسعار المواد بالمجمل في الأسواق السورية، خلال الشهرين المقبلين.
وقال قسومة بتصريح لصحيفة “الوطن” أن: “سعر الصرف حالياً إلى انخفاض، وأتوقع انخفاض سعر الصرف لأقل من ٣ آلاف ليرة نهاية شهر نيسان، الأمر الذي سيؤدي إلى انخفاض الأسعار حتماً”.
وأضاف قسومة: “لكن وبحال لم تنخفض أسعار الحليب مثلا حتى نهاية آذار الجاري سيكون هناك مشكلة حقيقية ستؤدي إلى ارتفاع تكلفة الألبان والأجبان لمدة سنة كاملة”.
صرح مصدر مسؤول في معبر جمارك جديدة يابوس الحدودي أن «99% من البضائع والمواد التي تدخل من لبنان إلى سوريا عبر المنفذ هي مواد أولية تدخل في الصناعات المحلية».
وقال المصدر لإحدى الصحف المحلية إن «حركة التبادل التجاري مع لبنان عبر المنفذ الحدودي، مازالت بطيئة ويخيم عليها أجواء الكورونا وتداعيات انفجار ميناء بيروت».وقدر متوسط الشاحنات التي تدخل يومياً، من لبنان إلى سوريا بنحو 50 شاحنة، 20 منها تحمل مواد أولية للصناعات السورية، في حين تكمل نحو 30 شاحنة طريقها نحو معبر نصيب (ترانزيت)، مشيراً إلى أن «عدد الشاحنات اليومي متباين ويختلف من يوم لأخر تبعاً لطبيعة النشاط الاقتصادي».
عيّنت إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب، جو بايدن سبعة مسؤولين جدد في الفريق المسؤول عن سياسية الشرق الأوسط في مجلس الأمن القومي للبيت الأبيض.
وذكرت مجلة “فورن بوليسي” الأمريكية، أن التعيينات الجديدة شملت العديد من الموظفين ذوي الخبرة، الذين عملوا سابقاً في الحملة التي تقودها الولايات المتحدة ضد تنظيم “الدولة الإسلامية”.
وأضافت المجلة أن الموظفين الجدد سيقدمون تقاريرهم إلى منسق الشرق الأوسط في مجلس الأمن القومي بريت ماكغورك.
أعلنت دمشق إدانتها للعقوبات التي اتخذتها الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي ضد روسيا، ودعت إلى رفعها فورا.
وقالت الخارجية السورية إن “تلك الإجراءات تتناقض مع القانون الدولي، وتشكل انتهاكاً سافراً للشؤون الداخلية الروسية”.
ونقلت وكالة سانا عن مصدر رسمي في الخارجية أن سوريا “تدعو إلى الرفع الفوري لمثل هذه الإجراءات اللاشرعية وإعادة الاعتبار للقانون الدولي، حفاظاً على السلم والاستقرار في العالم”.
أكد مدير التجارة الداخلية و حماية المستهلك بالقنيطرة حمدي العلي متابعة شكاوى المواطنين حيث تم ضبط محطة ( أنس القعيري ) بمنطقة الحيران في الريف الجنوبي تتقاضى زيادة في سعر مادة البنزين ، مبيناً أنه تم تنظيم الضبط التمويني اللازم أصولا و إحالته للقضاء المختص .
تشهد سوريا انتشاراً كبيراً لفيروس كورونا في البلاد، حيث أصدرت وزارة الصحة السورية تعميماً لمديري الهيئات العامة التي تضم أقسام عزل طلبت فيه المتابعة اليومية وتأمين كل ما يلزم لاستيعاب الحالات المشتبهة بالإصابة بفيروس كورونا إضافة إلى رفد أقسام العزل بالكوادر المطلوبة ومستلزمات الحماية والوقاية.
قال النائب التونسي محمد عمار إن عدداً من المسؤولين بالسفارة التونسية في لبنان، من بينهم القنصل استغلوا صفتهم لبيع جوازات سفر لأشخاص سوريين رحلوا إلى الصين وتركيا وأوروبا.
وقال النائب عمار إن «العملية بدأت في عامي 2016 و2017، بعد إغلاق القنصلية التونسية في سوريا ونقل جميع أنشطتها إلى بيروت».
وأوضح أن «عدداً من السوريين من بينهم حاملون لجنسيات، دفعوا للقنصل التونسي وموظفين داخل السفارة التونسية في لبنان، مقابل استخراج شهادات ولادة من تونس، على أساس أن الأب سوري والأم تونسية».
قدّر تقرير مشترك لمنظمة "الرؤية العالمية- وورلد فيجن" وشركة "فرونتير إيكونوميكس" لتطوير النتائج الاقتصادية، الكلفة الاقتصادية للحرب السورية بعد 10 سنوات، بنحو 1.2 تريليون دولار أمريكي.
التقرير الصادر بعنوان "ثمن باهظ جداً: كلفة الصراع على أطفال سورية"، كشف أن النتائج تشير إلى أن جيلاً كاملاً قد ضاع في هذا الصراع، والأطفال سيتحمّلون الكلفة من خلال فقدان التعليم والصحة، مما سيمنع الكثيرين من المساعدة في تعافي البلاد والنمو الاقتصادي بمجرد انتهاء الحرب.