مجازر الاحتلال متواصلة في قطاع غزة
استشهد وأصيب عشرات الفلسطينيين خلال الساعات الماضية جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة المنكوب لليوم الـ 265.
استشهد وأصيب عشرات الفلسطينيين خلال الساعات الماضية جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة المنكوب لليوم الـ 265.
نشرت مجلة متخصصة في الشؤون العسكرية في بداية هذا العام التصنيف السنوي لأقوى الجيوش في العالم، بما في ذلك تصنيف أقوى الجيوش العربية لعام 2024.
وأظهر التصنيف الجديد تغيرات في مراكز بعض الجيوش العالمية والعربية، مما يعكس التغيرات الجيوسياسية والاقتصادية.
في منطقة الشرق الأوسط التي تشهد تغيرات مستمرة، حققت تركيا قفزة كبيرة لتحتل المركز الثامن عالمياً، بينما تقدمت إيران إلى المركز الرابع عشر، وتراجعت مصر إلى المركز الخامس عشر، وتقدمت إسرائيل إلى المركز السابع عشر مقارنة بالعام السابق.
وفيما يلي ترتيب أقوى الجيوش العربية لعام 2024 :
ذكرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، أن "جيش" الاحتلال، بحاجة إلى "8 آلاف جندي فوراً لتغطية خسائره خلال الحرب على غزة".
وأكد رئيس لجنة الشؤون الخارجية والأمن في الكنيست، يولي إدلشتين، استقلاله عن الائتلاف، في ما يتعلق بمسألة التجنيد العسكري، إذ أجّل التصويت على القانون الذي تدعمه وزارة "الأمن"، بسبب ما قال إنه الفشل في التوصل إلى "إجماع واسع" بشأن هذه المسألة.
وأوضح إدلشتين خلال المناقشة أنّه "رفض تعبئة التحالف"، مضيفاً "إما أن نرفض جميعاً طلب الجيش الإسرائيلي، أو نتفق جميعاً على شيء ما".
نفذت القوات المسلحة اليمنية، بالاشتراك مع المقاومة الإسلامية العراقية، عمليةً عسكرية مشتركة، استهدفت سفينة إسرائيلية في ميناء حيفا، داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأكد المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع، أنه تم استهداف سفينة "MSC Manzanillo"، الإسرائيلية في ميناء حيفا، بعددٍ من الطائرات المسيرة، وحققت العملية المشتركة أهدافها بنجاح.
وشدد سريع على أنّ القوات المسلحة اليمنية، ستواصل تنفيذ عملياتها العسكرية المشتركة مع المقاومة الإسلامية العراقية، إسناداً وانتصاراً للشعب الفلسطيني، حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن قطاع غزة.
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على موقف بلاده الداعم للبنان، وحث دول المنطقة على تقديم المساعدة لهذا البلد في ظل التوترات المتزايدة مع إسرائيل.
في حديثه اليوم الأربعاء، وجه أردوغان انتقادات شديدة للدول الغربية، متهمًا إياها بدعم مخططات إسرائيل لشن هجوم على حزب الله اللبناني.
وقال أردوغان، خلال كلمة ألقاها أمام أعضاء حزبه في البرلمان، إن إسرائيل التي قامت بتدمير غزة، يبدو أنها تستهدف لبنان الآن.
وأضاف أن القوى الغربية تقدم الدعم لإسرائيل في الخفاء، بل وتحثها على التوسع في هذه السياسات.
أكدت الإدارة الأميركية مرة أخرى التزامها بدعم “إسرائيل” في حال اندلاع حرب شاملة مع لبنان، وذلك أثناء زيارة وفد رفيع المستوى من المسؤولين الإسرائيليين، كما أفادت CNN بتاريخ 21 يونيو 2024.
ضم الوفد وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر ورئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي، والتقى بأنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأميركي، إلى جانب مسؤولين آخرين من إدارة بايدن مثل مستشار الأمن القومي جيك سوليفان ومنسق مجلس الأمن القومي لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بريت ماكغورك.
استشهد 15 فلسطينياً وأصيب آخرون فجر اليوم في مجزرة جديدة ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي في مناطق متفرقة بمدينة غزة.
وذكرت وكالة وفا الفلسطينية أن طيران الاحتلال قصف مدرستي إيواء تابعتين لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين /الأونروا/ في مخيم الشاطئ وحي الدرج بمدينة غزة، ما أسفر عن استشهاد 13 فلسطينياً، بينهم أطفال ونساء، وإصابة آخرين بجروح.
كما استشهدت امرأتان فلسطينيتان جراء قصف طيران الاحتلال منزلاً في حي الشجاعية شرق مدينة غزة.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أمس ارتفاع عدد ضحايا عدوان الاحتلال المتواصل على القطاع إلى 37626 شهيداً و86098 جريحاً.
اتفق وزراء داخلية الولايات الألمانية على ضرورة ترحيل اللاجئين المجرمين والذين يشكلون تهديدات إرهابية خطيرة، إلى سوريا وأفغانستان،
وأكد المستشار الألماني أولاف شولتس أن حكومته مستمرة بالدفع في هذا الاتجاه. في حين تقرر تأجيل نتائج دراسة ما يسمى بحل “الدولة الثالثة” لطالبي اللجوء إلى كانون الأول المقبل.
وسط التهديدات العسكرية المتصاعدة بين إسرائيل و”حزب الله”، يتساءل بعض المراقبين عن احتمال قيام إسرائيل باجتياح بري للبنان.
وفي هذا السياق، يرى خبراء أن المفاوضات على مختلف المستويات لا تزال قائمة، إذ لا يرغب الطرفان في الدخول في مواجهة شاملة قد تتسبب في خسائر جسيمة. ومع ذلك، يؤكد الخبراء أن الوضع لم يصل بعد إلى مرحلة الحرب.
الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، ندد يوم الجمعة بـ”الخطاب العدائي” من الجانبين، محذراً من أن هذه التوترات قد تؤدي إلى كارثة إنسانية لا يمكن تصورها.
قال اللواء السابق ورئيس شعبة العمليات لدى الاحتلال سابقاً، يسرائيل زيف، إنّ "الدخول في حرب موسعة مع لبنان في حال حدوثها سيأتي في أسوأ وقت ممكن لإسرائيل".
ووفق وسائل إعلام إسرائيلية، قال زيف إنّ الدخول في أصعب حرب بعد 9 أشهر، سيشمل الجبهة الداخلية الإسرائيلية بأكملها، متسائلاً هل لدى "إسرائيل" سبب وجيه للدخول في ذلك طوعاً؟.
وتابع أنّه مع كل المشاكل التي لدى "إسرائيل"، لا ينبغي لها أن تدخل في حرب لا تعرف حتى تحديد هدفها.