نبيل صالح
«تلك الرائحة»
لا أعرف فيما إذا كان والدي ما يزال محتفظاً بأوسمته التي نالها بعد هزيمة 5 حزيران، ولكني أعرف أن كثرة الهزائم ألجأته إلى أحضان التدين، كما حصل مع أغلب يساريي هذه الأمة التي تذهب نحو التدين بسبب الهزيمة وليس النصر!؟ وأرجو ألا تندهشو من كيفية حصول .."المزيد"..
مجلة شبابلك: «رواية اسمها سورية» كتاب كل السوريين
الدستور: مئة شخصية تروي التاريخ السوري في "رواية اسمها سورية "
مونتكارلو: «رواية اسمها سورية»ترسم خريطة سورية الثقافية خلال قرن
كربلاء
لا أفهم لماذا استيقظ كل صباح لأغسل جسداً سيأكله الدود ويجلله التراب؟ لماذا آكل بكل هذه الشهية لأمسي طعاماً للموت! أقتل كل هؤلاء الضعفاء لأخلد موتي؟ أضيف كتلة من الصراخ إلى هذا الفراغ؟ أعاشر النساء ليأتين بذرية تؤخذ من بعدي، ذرية تُقتل، تصرخ، تغني وتذرف .."المزيد"..
السفير: «رواية اسمها سورية» تجمع الأبطال والأشرار وتثير شهية النقاد
الثورة : "رواية اسمها سورية" تقدم ذاكرة السوريين بلغة الأدب
(سأل أدونيس صديقه فاتح مرة:ماذا يوحي لك اسمك, فقال: أتصور أرضاً جبلية, فيها السوسن والزعتر, يمر عليها قطار بلا صوت, يتطاير بخاره على الأفق الجنوبي في ضوء الساعة السابعة صباحاً, كنت طفلاً أعيش بين حقول الحنطة
المرحلة الغائمة
يمكننا إطلاق اسم «المرحلة الغائمة» على الحالة التي تسم الإنتاج التشكيلي في سوريا الآن، فالفنانون لم يعودوا يرسمون شيئاً حقيقياً بقدر ما يقدمون تهيوءاتهم عبر ضباب ملون، حيث براعتهم تتركز على المزج وتوزيع الألوان فوق قماشة اللوحة .."المزيد"..