نبيل صالح

ليست طائفية ولن تكون أية حروب أهلية في سوريا، فبلاد الشام مشهورة باعتدال مناخها وطباع أهلها وبالتالي فإنّ إسلامها معتدل بالقياس إلى إسلام أهل.."المزيد"..

نحن السوريون: محبة بسوريا فإن نصفنا بات يكره نصفنا الآخر.. نقتل بعضنا دفاعاً عن سوريا.. نضرب اقتصادنا ونحرق مؤسساتنا لمجد سوريا.."المزيد"..

بعد مرور أربعة عشر قرناً ونيّف على الصراع التاريخي الذي تسبب بانقسام الأمة، عاد السوريون للجلوس تحت سقيفة بني ساعدة بهدف الحوار والنقاش بين قريش ومعارضيها.."المزيد"..

من حق كل شخص أن يعارض السلطة لكن ليس من حقه أن يلغي مؤيديها من قاموس الوطنية.. من حق كل شخص أن لا يحب الرئيس.."المزيد"..

الذين يرفعون السلاح بوجه الجيش في جسر الشغور، الذين يذهبون إلى الجامع وهم يتأبطون السلاح، الذين يقتلون عناصر الشرطة باسم الحرية.."المزيد"

كلما سقطت دمعة أو انفطر فؤاد، كلما أُسقط حجر عن حجر أو أُحرِق مجمع حكومي، كلما اعتُقِل مواطن أو استشهد جندي وقطعت أوصال شرطي.."المزيد"..

قالت زوجتي: وضعت لك صحن الشوربة (الحساء بالفصحى) على الطاولة، هلأ بيبرد.. قلت: أنا أرتدي ثيابي. وبعدما أكملت قيافتي للخروج جلست على طاولة الطعام ونظرت في الصحن الفارغ.."المزيد"..

المسلحون الذين يغتالون أفراد جيشنا السوري هم متظاهرون توفر لهم السلاح، فصحّت عليهم تسمية متمردين بدلاً من ثوريين.."المزيد"..

بدوي وإخونجي، لحية وشماغ، ثامر ودروبي، الشخصان الوحيدان ممن حضر مؤتمر أنطاليا ولهما قوة تنظيمية وعسكرية في الداخل السوري.."المزيد"..