استعادت أمس بعض العواصم الإسلامية بعض الاحتجاجات بعد صلاة الجمعة استنكارا لتصريحات البابا بندكت السادس عشر، لكنها لم تكن بالحجم الذي تخوف منه كثيرون، وذلك تزامناً مع دعوة وجهها البابا لسفراء
ردت حركة حماس على إعلان الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن)، في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة أمس، ان كل حكومة فلسطينية جديدة ستعترف بإسرائيل، بالتأكيد على أنها لن تقدم على تلك الخطوة معتبرة ان الاعتراف بالدولة
صعّدت “فتح” أمس وتيرة حربها على “حماس”، بإعلان جديتها في حجب الثقة عن الحكومة “الحمساوية”، بعدما اتهمت الحركة بأنها “تشرع الاغتيالات”، في وقت عمدت إسرائيل إلى تشديد الحصار المفروض على الفلسطينيين
كأن سياسة الحصار والتجويع والإذلال لم تكف، فداهمت إسرائيل امس مصرفا مملوكا للأردن و14 مكتب صرافة في اربع من مدن الضفة الغربية، واستولت على حوالى 1.5 مليون دولار بحجة ان هذه الاموال تم تحويلها من سوريا وايران
في 17 أغسطس/ آب 2006، أي أثناء الحرب العربية الإسرائيلية السادسة، وبينما كانت الطائرات الإسرائيلية تدك المدن والقرى والبنية التحتية اللبنانية وتُسيل دم المدنيين، نشرت صحيفة معاريف مقالا كتبه الصحافي يونتان شيم بعنوان
تعرض عدد من الكنائس في الضفة الغربية وقطاع غزة وفي مدينة البصرة العراقية لاعتداءات يعتقد أن لها صلة بما ورد على لسان البابا بينيديكتوس السادس عشر عن الإسلام و"الجهاد" خلال محاضرة له في جامعة ريغينسبورغ الألمانية الثلثاء الماضي
الاعتبارات التي تتحكم بإضراب المعلمين وموظفي الحكومة الفلسطينية الموجه ضد حكومة «حماس» المحاصرة والمفلسة، إجراء لا يمكن تفسيره بأنه موجه ضد السجان الإسرائيلي،