عقائد

على مدى الأسابيع القليلة الماضية تابعت - باهتمام شديد - ما يُكتب ويُعلَّق على المسألة الشيعية - السنية (تصريحات العلامة القرضاوي وردود الفعل عليها)، وهو أمر يبرهن - من جديد وبوضوح - على أن أطروحة «التقريب» التي طُرحت في

قال البابا بندكتس السادس عشر إن "العنف المتطرف والإرهاب والتعصب الديني ظواهر مقلقة تهدد السلام العالمي" وفق تعبيره  وأثناء لقائه اليوم الخميس أساقفة كازاخستان وآسيا الوسطى بمناسبة زيارتهم الراعوية لحاضرة الفاتيكان، سلط الحبر الأعظم الضوء

لا يختلف السنّة والشيعة في الثوابت الاعتقادية الثلاث: الإيمان بالله، والإيمان بالنبوات والقرآن، والإيمان بالمعاد. لكنهم يختلفون في مسائل أُخرى عدة في الأصول والفروع، ويختلفون في رؤية العالَم، وفي إدراك واستيعاب التجربة التاريخية للدين والأمة.

ظهرت ثورة الشيخ عبد الرحمن في فترة حكم السلطان العثماني الخامس محمد الأول ( 1379 – 1421 ) الذي وصل إلى السلطة بعد صراع مع إخوته أبناء السلطان بيازيد الذي كان قد قتل على يد تيمورلنك . كان والد الشيخ قاضيا لقلعة

هل السلطة في الإسلام، ذات طبيعة تاريخية أم انها ذات طبيعة ووظيفة دينيتين، بمعنى أنها ليست مجرد وسيلة أو آلة اجتماعية أو سياسية لتحقيق مقاصد وغايات دنيوية، بل هي بحد ذاتها المقصد والغاية في الدعوة الدينية الإسلامية؟

قام فرنسي مسلم من أصل أفريقي يمتلك متجراً لبيع ملابس الشباب ذات الماركات الشهيرة، في شارع سان دونيه في باريس، بتشغيل خط إنتاج قمصان كتب عليها عبارة "أنا مسلم.. لا تخف"، وعرضت هذه القمصان بشكل لافت للنظر ووجدت انتشاراً كبيراً بين الشباب.

انطلق الفقهاء والمحدّثون من افتراض أساسي حول طبيعة السلطة/ الخلافة في العهود اللاحقة لخلافة الراشدين، إذ اعتبروا أنها انتقلت إلى طور جديد لم تعد تملك فيه الشرعية الكاملة التي حظيت بها الخلافة الراشدة,

يبدو أن انتشار برامج الإفتاء الدينية على القنوات الفضائية فتح الباب واسعاً أمام مرضى «الوسواس القهري» بدرجاته المختلفة، فهؤلاء يطرحون أسئلة تُغضب أحياناً رجال الدين، لـ «تفاهتها»، وبعضها يشي بأن ثمّة من ضيّق على نفسه، معتقداً خطأً أن الدين يأمره بذلك.

انتقدت وزارة الخارجية الروسية التقرير الدوري الصادر عن وزارة الخارجية الأمريكية حول حرية المعتقدات الدينية في العالم، معتبرة أن هذا التقرير يتسم بمسلك جائر بخصوص روسيا.