عقائد

دعا رجل الدين السعودي يوسف الأحمد إلى مقاضاة الملياردير الأمير الوليد بن طــلال، صاحــب قناة «روتانا»، والوليد بن ابراهيم آل ابــراهيم صاحب قناة «ام بي سي» لأن خطرهما «لا يقل عن خطر مروجي المخدرات».

يبدو أنّ الاتحاد الفدرالي القومي للملحدين والإنسانويين والعلمانيين يأخذ المبادرة اليوم عبر حث اللامؤمنين وتحريكهم داخل المجتمع البريطاني، وفق صحيفة الغارديان. وتقول جماعة ANTI-GOD SQUAD، إنها سوف تحارب بكل قواها من أجل المساندة

أثارت المصارف الإسلامية أخيراً جملة تساؤلات في ما يتعلق بسلامة أعمالها من الناحية الشرعية، ومدى اختلافها حقيقة عن المصارف التقليدية. وقضية الرقابة الشرعية التي لا يجوز قانونياً أن يخلو منها مصرف إسلامي،

ينظر «إلبر أورطايلي» مؤلف كتاب «الخلافة العثمانية: التحديث والحداثة في القرن التاسع عشر» (ترجمة عبد القادر عبدلي، دار قدمس - دمشق 2008) إلى تاريخ العثمانيين في القرن التاسع عشر بوصفه تاريخاً خاصاً من زاوية رؤية القوميات العثمانية كلها،

بدأت مكاتب الحج والعمرة بتسيير رحلات العمرة إلى الديار المقدسة، وقال أصحاب مكاتب العمرة إن وزارة السياحة منحت الموافقات اللازمة للمكاتب للبدء بتنظيم الرحلات.

على رغم التنوع في تحديد مرجعيات خطاب النهضة، فإن القول بأن الإصلاح والتجديد كانا كلاهما من خيرات الغرب المتحضر، أو جاءا من أجل الإحياء الإسلامي، ومن داخل عالم الإسلام، أو نتيجة للتحدي الغربي، ليس دقيقاً بالمعنى العام، فربما تكون النهضة استجابة لكل ذلك. وهنا نجد من يفرق بين عرب إصلاحيين وعرب نهضويين وذلك على أساس البيئة الثقافية

رفض الفاتيكان، أمس، اعتذاراً تقدّم به الأسقف البريطاني ريتشارد وليامسون، الذي أثار استياء يهوديا بعدما شكّك في عدد اليهود الذين قضوا في المحرقة النازية، معتبراً أن اعتذاره «عام وملتبس».

قضية الحضور المسيحي في الشرق لا تهم المسيحيين فحسب، بل المسلمين ايضا خصوصا اذا ارتفعنا قليلاً من الأفق العاطفي او المذهبي الضيق ورأينا الموضوع من بعده الانساني الواسع نعترف نحن كمسلمين بأن هذا الحضور يفيدنا ويساعدنا في ايماننا الاسلامي ايضاً كما الحضور الاسلامي في فلسطين للمسيحية.

بعد تهكمها بالسيد المسيح والسيدة مريم العذراء عليهما السلام عادت القناة الإسرائيلية العاشرة لتسيء للنبي محمد عليه الصلاة والسلام فتثير مجددا غضب فلسطينيي 48 الذين اعتبروا الاعتداء مدبرا.