أعيد فجر الأحد فتح أبواب المسجد الأقصى، ثالث الحرمين الشريفين لدى المسلمين، بعد إغلاق استمر نحو شهرين بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد.
وسُمح للمصلّين الذين وضعوا كمامات، بدخول المسجد لأداء الصلاة.
أعلنت وزارة الأوقاف عن افتتاح المساجد لكافة صلوات الجماعة إضافة لصلاة الجمعة اعتباراً من يوم الأربعاء ٤ شوال ١٤٤١ هجرية الموافق ل ٢٧ أيار ٢٠٢٠ مع الالتزام بالضوابط الصحية وإجراءات السلامة العامة التي تم تعميمها على لجان المساجد.
وكانت الوزارة قد علقت صلاة وخطبة الجمعة وصلوات الجماعة في مساجد سورية وذلك عملاً بفتوى المجلس العلمي الفقهي في الوزارة.
أعلن القاضي الشرعي الأول بدمشق محمود المعراوي أن يوم الأحد 24-5-2020 هو أول أيام عيد الفطر السعيد.
وقال القاضي المعراوي في بيان “إنه لم ير هلال شهر شوال اليوم الجمعة الـ 29 من رمضان الموافق للثاني والعشرين من شهر أيار وعليه فإن أول شهر شوال لعام 1441 هجري هو يوم الأحد الواقع في الرابع والعشرين من شهر أيار لعام 2020 ميلادي وهو أول أيام عيد الفطر المبارك أعاده الله على الأمة العربية والإسلامية باليمن والخير والبركة والعزة والنصر.
أصدرت وزارة الأوقاف قراراَ علقت من خلاله صلاة العيد جماعة في المساجد لضمان سلامة المرتادين، في ظل خطر تفشي فيروس “كورونا”.
وذكرت الاوقاف في القرار الذي نشر عبر صفحتها على الفيسبوك، أنه يمكن تأدية صلاة العيد في البيت مع الأهل جماعة من دون خطبة أو فرادى.
دعا القاضي الشرعي الأول بدمشق محمود المعراوي المختصين وأعضاء الجمعية الفلكية السورية إلى التماس هلال شهر شوال لهذا العام 1441 هجرية وذلك عند غروب يوم الجمعة الواقع في التاسع والعشرين من رمضان الموافق للثاني والعشرين من شهر أيار الجاري.
تطوّرت البوذية عن التقاليد الدينية–الفلسفية الهندوسية السابقة عليها. كان الشخص التاريخي المعروف باسم «سيدارتا غوتاما» عضوًا في حركة إصلاح ديني، عُرفت بـ«الشيرامنا» (Śramaṇa)، وقد تولّد عنها فيما بعد عدد من الاعتقادات، أبرزها: الجاينية، والبوذية.
في يوليو من العام 1656، طُرد بينتو سبينوزا البالغ من العمر آنذاك ثلاثًا وعشرين عامًا من الطائفة اليهودية البرتغالية في أمستردام. كانت المقاطعة (هِرِم) (هي العقاب الأقسى الذي تمّ إصداره في تاريخ هذه الجماعة. وتشير الوثيقة التي مازالت موجودة، وهي عبارة عن خطبة طويلة ولاذعة، إلى الهرطقات المشينة والأفعال المستهجنة التي قام بها هذا الشاب.
مما يخفى على أفهام بعض القراء دلالةُ الأمر في قوله تعالى «فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۖ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ» (سورة النساء: آية 3)، وأشد خفاءً منه مناسبةُ هذا الأمر لما قبله وبعده من آيات سورة النساء؛ إذ يبدو للمتعجل أن سياق الآيات الأولى من السورة يتحدث عن ثلاث جهات منفكَّة هي (النساء، واليتام
1- المسجد في زمن الرسول كان له ثلاثة أبعاد :
بُعد ديني (معبد)
وبُعد تربوي (مدرسة)
وبُعد سياسي (برلمان)
وكان كل مواطن عضواً فيه ..
أصبح المسجد الآن قصراً فخماً ..
ولكن بدون أبعاد ..!!
2- إني افضل المشي في الشارع وأنا افكر في اللّهعلى الجلوس في المسجد وأنا أفكر في حذائي ..!!
3- الحرب بين المسلمين ليست حرباً بين التشيع والتسننولا من أجل العقيدة، بل هي معركة بين مصالح دول ضحيتها العوام من السنة والشيعة ..