عقائد

دعا الرئيس الاميركي باراك اوباما إلى عقد قمة دولية في نهاية نيسان المقبل في واشنطن، حول «روح الشراكة» لصالح الاندماج الاقتصادي للمسلمين، عملا بما تعهد به في خطاب القاهرة.

نشرت صحيفة "القدس العربي" خبرا قالت فيه إن "الشرطة الفلسطينية في الحكومة المقالة أعلنت الخميس منع الرجال من العمل في محال تصفيف الشعر الخاصة بالنساء في قطاع غزة."

 أيد علماء ودعاة سعوديون فتوى عالم الدين السعودي، الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك، الذي أجاز قتل من يبيح الاختلاط، في الوقت الذي أقدمت فيه السلطات السعودية على حجب موقعه الإلكتروني.

شجع أسقف لندن ريتشارد تشارترز وأسقف ليفربول جيمس جونز المؤمنين على التخلي عن وسائل تكنولوجية مثل الهواتف المحمولة وأجهزة الـ"آي بود" خلال فترة الصوم الكبير، بدلا من التخلي عن امور تقليدية مثل تناول الشوكولاتة،

ذكرت صحيفة "بوليتيكن" الدنماركية يوم الجمعة أنها تعتذر عن الاساءة إلى المسلمين بعد أن أعادت نشر الرسوم الكاريكاتيرية المثيرة للجدل للنبي محمد وقالت إنها توصلت إلى تسوية مع منظمة تمثل أشخاصا يقولون إنهم من سلالة نبي الإسلام.

الوعي السائد لدى الإنسان ليس أساسه الواقع كما يزعُمُ الماركسيون. بدليل أننا تغيرنا جميعاً مسلمين ومسيحيين بالمشرق العربي، وأوروبيين في الغرب، ومع ذلك فإن كلاً من هذه الأطراف الثلاثة يذهب الى أنه لم يتغير،

تعدّ المدائح النبويّة فناً أدبياً مستقلاً بذاته، حتى صار أجلّ الأغراض الشعرية، فتسابق نحوه الشعراء في مختلف العصور، ونظموا فيه أروع ما جادتْ به قرائحهم. وقيل: مَنْ لمْ يُبدِع في المدائح النبوية فقد فاته شرف عظيم! ونظراً لكثرة المدائح ووفرتها، لا يمكن حصرها بحال من الأحوال، لتعدّد بيئاتها، وتنوّع لغاتها، واختلاف مذاهبها.

أجاز رجل الدين السعودي الشيخ عبد الرحمن البراك قتل كل من يسمح بالاختلاط بين الرجال والنساء في ميادين العمل والتعليم.

من بداية الازمنة، صام الانسان ليطهّر نفسه ويهذب حواسه ورغباته ويكفّر عن اعماله ويسمو بذاته... وتنوعت طقوس الصوم وابعاده ما بين حضارة واخرى، وبين ديانة واخرى، وتعددت تقاليده واساليبه، واكثرها شيوعا الصوم عن الطعام والماء والكلام والجنس