18-06-2011
نظرة أندريه ميكيل إلى الحضارة العربية الإسلامية
ولد أندريه ميكيل سنة 1929، ودرس العربية على يد بلاشير، وعمل في الخمسينات عقب تخرجه في دمشق وبيروت وإثيوبيا، عين سنة 1961 مستشاراً ثقافياً لفرنسا في مصر،
في «الأنسنة والتأويل في فكر محمد أركون»، يقدّم الباحث الجزائري كيحل مصطفى مفاتيح أساسيّة للإحاطة بمشروع المفكر الراحل الذي اشتغل على أنسنة النص وتجذيره في التاريخ.
الإنجيل برواية القرآن، كتاب، للباحث في تاريخ الأديان الأستاذ فراس السواح، عمل يأخذ أهميته من خلال المقاربة لأهم نصين دينيين في العالم، حيث يناقش الكتاب القضايا الخلافية بين الإنجيل والقرآن،
على رغم النظرة المركزية للمسلمين باعتبارهم «خير أمة أخرجت للناس» إلا أن هذا لم يمنع الرحالة الرواد الذي جابوا الآفاق البعيدة ، مثل السيرافي وابن فضلان وغيرهم، من الاهتمام بثقافة أو حضارة الآخر المختلف مع الاشارة الى بعض الامور فيها التي تتناقض بشكل صريح مع عقائد المسلمين وعاداتهم.