السعودية

أمران يُشغلان الدوائر المعنية في طهران هذه الأيام: الأول، الرد على عملية اغتيال العالم النووي مصطفى أحمدي روشن. أما الثاني، فإعداد العدة لفرض معادلة «النفط مقابل النفط»، التي قرر الإيرانيون تطبيقها بعد إغلاق مضيق هرمز ما إن يُفرض حظر نفطي عليها. قرار تبلّغه باراك أوباما، في الرد على رسالته إلى القيادة الإيرانية

أعلنت السلطات السعودية عن "مقتل شخصين وإصابة اثنين آخرين في تبادل لإطلاق النار مع قوات الأمن وقع في بلدة العوامية ذات الأغلبية الشيعية، والتي تشهد إحتجاجات منذ عدة أشهر".

خرج الصراع حول برنامج إيران النووي من إطار التهديدات المتبادلة مرة أخرى أمس، مع عملية اغتيال للعالم الكيميائي المشارك في الصناعة النووية الايرانية مصطفى احمدي روشن،

ذكرت صحيفة «هآرتس» الاسرائيلية أمس، أن حكومة بنيامين نتنياهو تواصل دعمها لشراء منازل في المستوطنات رغم وعود سابقة قطعتها للولايات المتحدة بعدم منح أي حوافز مالية تشجع على السكن فيها،

مرة أخرى يعود مضيق هرمز إلى تصدّر واجهة الأحداث، في ظل قلق غربي من إمكان تنفيذ طهران تهديدها بإغلاق هذا المنفذ الحيوي، بموازاة بحث خليجي عن بدائل لتصدير الذهب الأسود إلى دول العالم

ليل الإثنين الماضي كان صاخباً جداً في حماة، التي شهدت مداخلها وأحياؤها الساخنة عند الحادية عشرة، هجمات عنيفة من المجموعات المسلحة والمنظَّمة، التي فتحت نيران أسلحتها الحربية المتنوعة

بعثت مندوبية السعودية في القاهرة إلى الجامعة العربية برقية رسمية أمس تعلمها بأن المملكة ستبدأ بتنفيذ قرار وزراء الخارجية العرب بفرض عقوبات اقتصادية على سورية.

عندما أراد المثقفون العرب نشر معرفتهم وتبادلها مع غيرهم، كانت المقاهي. من مقهيي «ريش» و «الفيشاوي» في مصر الى مقاهي الـ «هورس شو»، «كوستا» و قهوة «الزجاج» في بيروت، اتجهت هذه الظاهرة القديمة المستجدة الى جدة التي تعيد اليوم إحياء هذا التراث بوجود أكثر من مقهى ثقافي فيها وهو ما شكل تغيرا ملحوظا