أعلنت الشركة السورية للاتصالات إجراءها حملة تخفيضات كبيرة على أجور الاتصالات الدولية والقطرية والخلوية الصادرة من الهاتف الثابت بمناسبة عيد الأضحى المبارك تحت عنوان “عيد الأضحى علينا هل…وسعر الدقيقة عنا قل”.
انتهت آمال عائلة محمد النمر بخلاص ابنهم علي وخروجه من السجن مع إصدار المحكمة العليا قراراً مؤيداً لحكم الإعدام الصادر بحق علي (20 عاماً)، بعد خضوعه لمحاكمة سرية منع فيها من الاستعانة بمحامٍ يدافع عن ابن السابعة عشرة لحظة اعتقاله.
مع اقتراب دخول العدوان السعودي شهره السادس على اليمن، تبدو موازين القوى الميدانية في مصلحة الجيش و«أنصار الله» على عدد من الجبهات في الشمال والوسط، تحديداً في مأرب وتعز وفي جنوب السعودية، رغم كل التحشيد الذي تقوم به قوات التحالف.
لا طريق إلى العاصمة دمشق إلا انطلاقاً من الجبهة الجنوبية في درعا والقنيطرة، أو من الغوطة الشرقية.
يتواصل هجوم «التحالف» البري على محافظة مأرب الاستراتيجيَّة لليوم الثالث على التوالي، في وقتٍ أعلن الجيش اليمني و «اللجان الشعبية» التابعة لـ «أنصار الله» استهداف المنطقة العسكرية الثالثة في المحافظة، ما أدّى إلى مقتل عدد من الجنود اليمنيين والخليجيين.
فيما تتواصل العملية البريَّة التي يشنّها «التحالف» في اليمن، يتوجّه المبعوث الأممي اسماعيل ولد الشيخ أحمد إلى الرياض للتشاور مع الحكومة اليمنية المستقيلة، بعد رفضها المشاركة في محادثات السلام التي كان من المقرر أن تجري في مسقط خلال الأسبوع الحالي.
حمل وزير الأوقاف رئيس لجنة الحج العليا في سورية محمد عبد الستار السيد «الحكومة السعودية الوهابية مسؤولية منع السوريين من أداء فريضة الحج وعرقلة الإجراءات اللازمة التي تؤمن لهم سبل الوصول إلى الحرمين الشريفين لأداء المناسك التي فرضها اللـه على الناس».
طالبت منظمة التعاون الإسلامي الأحد الأمم المتحدة ببحث إنشاء قوة لحفظ السلام لسوريا، بغية الحد من تدفق اللاجئين الذي اعتبرت انه يزعزع الاستقرار في المنطقة.
وناشدت المنظمة التي تضم 57 دولة في اجتماع طارئ، مجلس الأمن الدولي "التحرك على نحو عاجل وذلك بدراسة إطلاق عملية أممية متعددة الأبعاد لحفظ السلم في سوريا تمهيدا لاستعادة الأمن والاستقرار في البلاد".
بغض النظر عن المبررات التي تسوقها «حركة أحرار الشام الإسلامية» لتبرير القرار الصادر عن «مجلس الشورى» القاضي بتعيين قائد جديد لها خلفاً لقائدها السابق أبو جابر الشيخ الذي لم يمر عليه سوى عام واحد، فإن هذا الاستبدال السريع للقيادة يطرح العديد من التساؤلات حول علاقته بمستجدات الساحة السورية، ولا سيما مشروع «المنطقة العازلة» الذي تلوِّح به الحكومة التركية، وعما إذا كان له علاقة بما بدأ يظهر على الس