السعودية

غالباً ما يُواجَه جمهور شبكة الإنترنت العربي، اثناء بحثه عن المعلومات الطبية على «الويب»، بأسئلة صعبة: هل يعثر على مواقع طبية عربية؟ هل تقدم له تلك المواقع ما يكفي من معلومات؟ وكيف يتثبّت من صحتها؟

أعلنت وزارة الداخلية السعودية أمس، القبض على 42 مطلوباً، بينهم 38 سعودياً وصوماليان وإثيوبي وعراقي، وذلك بعد رصد نشاطات مشبوهة لمجموعة من المتأثرين بالفكر التكفيري. وتم القبض على هؤلاء في خمس مناطق في المملكة خلال الأيام الـ43 الماضية. 

أكدت الرياض الأحد، إن 13 سعوديا وتركستانيا من المعتقلين في قاعدة غوانتانامو الأميركية (كوبا)، عادوا فجر الأحد إلى السعودية.
وقال وزير الداخلية السعودي الأمير نايف بن عبد العزيزان "الجهود المكثفة التي بذلتها الجهات المختصة بتوجيه من خادم الحرمين الشريفين

أبواب دمشق لن تفتح لرئيس الحكومة اللبنانية فؤاد السنيورة إلا بعد أن يتم الاتفاق على طبيعة ومضمون العلاقات اللبنانية - السورية والتأكد من أي خيارات سيسير عليها لبنان في المرحلة المقبلة.  ونقلت  جريدة (الوطن) عن مراجع إن سوريا ليست مستعجلة

بالأمس أثمرت زيارة الدكتور يعرب بدر وزير النقل والوفد المرافق إلى روسيا توقيع مذكرة تفاهم بين الجانبين تتعلق بالخطوات اللاحقة لمتابعة المباحثات المشتركة بشأن العرض المقدم من الجانب الروسي بالنسبة للطائرات المدنية

خلال السنوات الخمس المقبلة تعتزم مجموعة فنادق ايزي هوتيل التوسع في دول الشرق الأوسط ومنها تركيا والأردن وسوريا وليبيا والجزائر.

بعد فضيحة التجسس التي مازال الجدل حولها قائماً في الأوساط الأمريكية ، كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية عن تقرير بعنوان <بنك بيانات تم تمحيصه من قبل الولايات المتحدة لأجل التصدي للارهاب>، و كشفت الصحيفة خفايا برنامج سري يدعى <سويفت> أعدته وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي ايه) في أيلول العام ,2001 وتتولاه وزارة المالية

أبلغ سفيرا المملكة العربية السعودية ومصر في بيروت رئيس مجلس النواب نبيه بري دعم القيادتين السعودية والمصرية لمؤتمر الحوار ومقرراته بما في ذلك موضوع تطبيع العلاقات اللبنانية السورية. وأكد بري في لقاء مع جريدة <السفير> ضرورة ترتيب العلاقات اللبنانية السورية، لمصلحة البلدين، نافيا ما تردد

الرد الايراني على «محفزات الغرب» لن يكون جاهزاً قبل شهرين, لكن الحوار بدأ ولو من موقع الكراهية المتبادلة, بعد ستة وعشرين عاماً من العداء الصريح ­ تخللها فصل «ايران غيت». والسؤال: هل إن مجرد القبول بالحوار علامة ضعف أم قوة, والى اين يمكن ان يقود التفاوض العلني والسري في نهاية المطاف؟