اليونان

ناشدت قبرص الاتحاد الأوروبي مساعدتها بعد إعلانها حالة طوارئ نظراً لتدفق المهاجرين السوريين الذين أغرقوا مراكز الاستقبال لديها.

وقال وزير الداخلية القبرصي، نيكوس نوريس، إن بلاده شهدت الأسبوع الجاري موجة يومية من المهاجرين الواصلين إليها بحراً من ميناء طرطوس السوري، وأضاف: “نظراً لهذا الوضع والاكتظاظ في مراكز الاستقبال، أُجبرتُ على إعداد بيان خطي للمفوضية الأوروبية”.

من الواضح أن سورية ليست ضمن قائمة أولويات الرئيس جو بايدن الخاصة  بالسياسة الخارجية، فلم يذكر بايدن سورية في أي خطاب رسمي له خلال 100 يوم في منصبه.  وإضافة إلى ذلك، فإن البيان الرسمي الأول  بعد الاجتماع الوزاري لمجموعة السبع في لندن  

أعلن المنتدى العربي الدولي لرفع الحصار وإلغاء العقوبات بحق سورية الذي ينظمه المؤتمر القومي العربي والمركز العربي الدولي للتواصل والتضامن في بيروت إطلاق “الهيئة الشعبية العربية والدولية لرفع الحصار عن سورية” وفتح الباب أمام كل راغب بالانتساب إليها في كل دول العالم.

قضت محكمة في مدينة ميونخ الألمانية بأنه يجب السماح بعودة لاجئ سوري إلى ألمانيا، بعد أن تم ترحيله بالفعل إلى اليونان.

ويلزم الحكم السلطات الألمانية بالبدء فوراً في إجراءات إعادة اللاجئ السوري من اليونان، بحسب وكالة “DW” الألمانية.

وتم ترحيل اللاجئ السوري في آب الماضي، بعد أن وجدت الشرطة الألمانية أنه لا يملك وثائق ثبوتية على ظهر قطار كان متجها من بلدة كيفرسفيلدن على الحدود مع النمسا إلى ميونخ.

وقضت المحكمة بأنه “كان يتعين تطبيق اتفاقية دبلن بشأن الهجرة، ولهذا فإن ترحيل اللاجئ كان غير قانوني”.

في الزيارة التي تعد الأولى من نوعها بعد عدة سنوات من التوتر، احتضنت القاهرة أمس الثلاثاء، اجتماعات مصرية تركية بحضور شخصيات دبلوماسية وأمنية رفيعة.

وتوقع خبراء أن تركز المناقشات بين البلدين على الموضوعات الإقليمية والدولية، وأبرزها ملف غاز شرق المتوسط وإمكانية ترسيم الحدود البحرية، والملف الليبي، وكذلك التنسيق الأمني فيما يتعلق بملف تواجد عناصر تنظيم الإخوان على الأراضي التركية، والمطالب المصرية بتسليمهم.

على رغم قوّة الضربة التي وجّهها الرئيس الأميركي، جو بايدن، باعترافه بـ«الإبادة الأرمينية» عام 1915، ينتقل الاهتمام التركي، هذا الأسبوع، إلى القاهرة.

يتيح تفعيل مبدأ “اعرف نفسَك بنفسِك” في الحياة الفردية إعادة النظر فيما يسود في محيط المرء من تقليد وتفكير وتصورات، فهو يمثل فرصة للخروج من حالة الدوغمائية وعقلية القطيع، كما أنه يتيح فرصة التأمل في مختلف تمظهرات الممارسة الاجتماعية داخل المجالين السياسي والأخلاقي، وهو يمثل أيضا فضاء لممارسة الحرية وخلق النقاش العمومي داخل المجتمع، الشيء الذي من شأنه أن يفضي إلى إمكانية إندماج جميع الأفراد في بن

أعلنت السلطات اليونانية، السبت، عن ضبط 4.3 أطنان من الحشيش المخدر مخبأة في شحنة آلات صنع الحلويات، كانت متجهة من لبنان إلى سلوفاكيا.

ووصلت الحاوية إلى ميناء بيرايوس الرئيسي في اليونان، واحتوت على ثلاث آلات لصنع “الكب كيك”، وكان مقررا نقلها بالسكك الحديدية في 20 نيسان الجاري إلى سلوفاكيا بعد قدومها من لبنان وفقا لصحيفة “عكاظ” السعودية.

 وأضافت الصحيفة أن السلطات اليونانية داهمت الحاوية في 16 نيسان وأحبطت تهريبها، مبينة أن “القيمة السوقية لشحنة الحشيش المخدر تقدر بنحو 33 مليون يورو، ويجري حاليا التحقيق في القضية”.

تمهيد في دواعي الفكرة:

تشهد مجتمعاتنا العربية في العديد من دولها الوطنية الحديثة، منذ عام 2011م، انفجارات مجتمعية لا سابق لها في تاريخها الحديث، تطالب بالإصلاح السياسي وتداول السلطات الحاكمة فيها عبر الانتخاب الديمقراطي الحر وتأهيل دور مؤسسات المجتمع المدني المستقلة، وتأكيد دور الإنسان الفرد في التعبير عن ذاته ضمن أطر ومعايير ومبادئ حقوق الإنسان العالمية.