ثقافة

16-08-2008

زياد الرحباني يبدأ حفلاته في قلعة دمشق

أحيا الفنان اللبناني زياد الرحباني أول حفلاته الموسيقية في سوريا أمس في قلعة دمشق في إطار احتفالية دمشق عاصمة الثقافة العربية وذلك بعد غياب دام أكثر من ثلاثين عاماً.
15-08-2008

ملك الفيوجن وصوت الشعب

«لن يغنّي زياد! هذا ما أكّده لنا بعض أعضاء فرقته. الحفلات التي يقيمها في قلعة دمشق ستقتصر على البلوز والجاز... إلا أن بعض المتفائلين يراهنون على «مزاجيّة» الفنان، وتفاعل الحشود التي تنتظره بفارغ الصبر». بغض النظر
15-08-2008

زياد الرحباني في دمشق: محبـة السوريين مرعبـة

على أحرّ من الجمر، ينتظر الجمهور السوري، مساء اليوم، إطلالة الفنان زياد الرحباني في حفل يقام داخل قلعة دمشق التاريخية.
وكانت ١٢ ألف بطاقة لحضور حفل الليلة، فضلاً عن حفلات أربع أخرى مزمعة في ،١٥ ،١٦ ١٧ و١٨ آب الحالي، نفدت في غضون
15-08-2008

«أسمهان» ممنوع من العرض؟

في الوقت الذى أوشك فيه المخرج التونسي شوقي الماجري الانتهاء من تصوير المشاهد الأخيرة من »أسمهان«، أعلن الأمير فيصل الأطرش، وهو ابن فؤاد الأطرش شقيق الراحلة أسمهان، أنه حصل على موافقة من وزير الإعلام السوري الدكتور محسن بلال نهاية
15-08-2008

عاصمة الأمويّين على موعد مع «غيفارا الموسيقى العربية»

عشرون ألف متفرّج فقط! هؤلاء هم مَن حالفهم الحظ في الحصول على بطاقات لحضور حفلات زياد الرحباني الخمس التي ستبدأ اليوم على خشبة مسرح قلعة دمشق، بعدما مُُُدّدت الحفلات يوماً إضافياً لا أكثر، نظراً إلى ارتباطات الموسيقيين الأجانب بمواعيد أخرى.
15-08-2008

زياد الرحباني.. إطلالته الأولى منذ التسعينات

دمشق تستقبله بالأحضان بعد انتظار طال. إنّه لحدث تاريخي، موسيقيّاً بالدرجة الأولى. فرصة نادرة تتاح للرحباني الابن، بفضل تركيبة الفرقة الموسيقية، كي يجسّد رؤيته الصافية لمؤلّفاته. خمس أمسيات لن تنسى، ابتداءً من الليلة، لإعادة اكتشاف
14-08-2008

ولادة عسيرة ومؤجلة لـلكتاب «الرقمي»

شارف معرض مكتبة الأسد الدولي الرابع والعشرون على الانتهاء، ومن زار المعرض لاحظ المشاركة الدولية والعربية الواسعة في دورة هذا العام، وكان حضور 24 دولة بينها 11 دولة أجنبية و32 هيئة ومنظمة رسمية وغير رسمية بمثابة الفرصة
13-08-2008

جثمان محمود درويش يوارى الثرى برام الله

ووري جثمان الشاعر الفلسطيني محمود درويش الثرى قرب قصر الثقافة في رام الله بعد تشييع رسمي وشعبي في باحة مقر الرئاسة الفلسطينية بالمدينة.
 وقبل أن يوارى الجثمان الثرى جاب موكبه الجنائزي شوارع وميادين رام الله الكبرى قبل أن يصل إلى قصر الثقافة، الواقع على تلة تطل على مدينة القدس.