ثقافة

20-01-2016

مات ميشال تورنييه... «خيميائي» الرواية الفرنسية

أحد أبرز الكتاب الفرنسيين في النصف الثاني من القرن العشرين، وصل ميشال تورنييه (1924 ــ 2016) متأخراً إلى أرض الكتابة. في عام 1967، أصدر باكورته الروائية «جمعة» vendredi ou Les limbes du Pacifique، وهو يبلغ 43 سنة.

20-01-2016

حلب: ترانيمُ الصمود والوجع والانتظار

إنها حلب... تغيرت كثيراً بناسها وشوارعها وأرصفتها والباعة المتجولين فيها. ازداد الزحام فيها، وضاقت بشوارعها وأبنيتها وأزقتها. لا تترك شوارعها المكتظة في نصف المدينة المتبقية تحت سلطة الدولة مساحة كافية لعاشقيها لكي يتأملوها بشكل جيد.

15-01-2016

الحداثة ضد التخلف

الصراع في منطقتنا سياسي، أولاً وأخيراً. إنه صراع بين قوى الحداثة وقوى التخلف، أيّاً كانت تجلياته. صراع من أجل التحرر، وهو ما دفعنا للجزم في بداية «الخريف العربي»: لا شرعية لثورة فلسطين ليست شعارها. ففلسطين بوصلتنا، لأن الصراع فيها وعليها، وهو صراع مع الاستعمار القديم والجديد.

13-01-2016

القائمة الطويلة لجائزة «البوكر».. 16 رواية من 159

أمس الثلاثاء، تمّ الإعلان عن القائمة الطويلة للروايات المرشّحة لنيل «الجائزة العالمية للرواية العربية 2016»، التي تشتمل على 16 رواية صادرة في الـ 12 شهراً الماضية، والتي اختيرت من أصل 159 رواية ينتمي كتّابها إلى 18 دولة عربية.

13-01-2016

الهجرة العربية: نزف العقول الدائم

قد يبدو الحديث في هذه الأيام في موضوع الهجرة المستمرة من البلاد العربية أمر سريالي ونحن نشاهد صوراً مروعة لطوابير لا نهاية لها من المهاجرين السوريين والعراقيين وهي تسير حاملة حداً أدنى من الحاجات الشخصية والأطفال الرضع، غير عابئة بحواجز رجال الشرطة والجيش الأوربية، أو بمعوقات الأسلاك الشاكئة والوحول على الأرض إضافة إلى الأمطار والثلوج والبرد الذي يجمد الدماء في العروق.

12-01-2016

جوائز «غولدن غلوب» في دورتها الـ 73 .. أشباح الـ«ويسترن»

كما في كل عام، يبدأ «موسم الجوائز السينمائية» في العالم بإعلان النتائج النهائية التي يتوصّل إليها أعضاء «جمعية الصحافيين الأجانب في هوليوود»، الذين يختارون أفلاماً وعاملين فيها لمنحهم «الكرة الذهبية» في أكثر من فئة.

11-01-2016

الكاتب ناظم مهنا رئيسا لتحرير مجلة المعرفة السورية

اختارت وزارة الثقافة السورية الكاتب ناظم مهنا رئيساً لتحرير مجلة المعرفة. ولناظم مهنا خمس مجموعات قصصية منها: الأرض القديمة ـ مملكة التلال ـ منازل صفراء ضاحكة ، كما رئس تحرير مجلة "ميرة" و"شبابلك" وشارك في ندوات ولقاءات أدبية وينشر في الصحافة اللبنانية والسورية منذ تسعينات القرن الماضي.

11-01-2016

عن شيوخ الرواية المكتوبة بالعربية


صديقي العزيز:
1
لمن هذه الـ400 صفحة من الكلام والحكي، أو لمن هذه الـ200 صفحة، أو هذه الـ150 صفحة من السرد الروائي كما تسمونها أنتم الروائيين؟ من أين سيأتي السوريون أو العراقيون أو اليمنيون أو الليبيون، أي سكان هذه البلدان المنكوبة بتآمر الغرب والغربان عليها، بالوقت للقراءة، أو بالنقود لشراء رواياتكم العالمية هذه؟
هل تعلم أن العراق كان أكبر سوق لاستهلاك الكتاب باعتراف أغلب الناشرين، واليوم صار أكبر سوق لاستهلاك السلاح باعتراف أغلب تجار السلاح. وقد تسبقه سورية قليلاً أو كثيراً.....