متحف بيرغامون في برلين يعرض أرشيفاً ضخماً من الوثائق التي تحفظ التراث السوريّ الذي دمرته الحرب
ترجمة: لينا جبور- الكاتب: كاثرين هيكلي
معرض جديد يعرض وثائق تسهِّل أسس إعادة إعمار حلب ومواقع أخرى دمرتها الحرب.
ترجمة: لينا جبور- الكاتب: كاثرين هيكلي
معرض جديد يعرض وثائق تسهِّل أسس إعادة إعمار حلب ومواقع أخرى دمرتها الحرب.
نقش باريبا حجر بارايبا المُكتشف في العام 1872 بمنطقة Pouso Alto في بارايبا.لم يُستعادْ الحجر المُقسّم لأربع أجزاء بصورة كاملة، لكن جرى نسخ النقوش الموجودة عليه، كما أرسلَت نسخة النقوش تلك إلى رئيس معهد التاريخ في ريو دي جانيرو، وقام مدير المتحف البرازيلي (جانديدو جوزيه) بنشره
وإليكم ترجمة نص حجر بارايبا:
بعد إنجازه نحو عشرة أفلام روائية طويلة، بات بإمكاننا أن نقول باطمئنان: سينما عبد اللطيف عبد الحميد (1954). بمعنى آخر، سينما البهجة، فنحن بالكاد نجد انقطاعات حادة بين فيلمه الأول «ليالي ابن آوى» (1989) وفيلمه الأخير «عزف منفرد» (2018) الذي شاهدناه أخيراً في «سينما سيتي» في دمشق.
فُجع الوسط الثقافي برحيل الشاعر والإعلامي والباحث السوري فايز مقدسي في العاصمة الفرنسية باريس حيث يعيش منذ عام 1972. يحمل الإعلامي الراحل دبلوماً في التاريخ العربي القديم واللغات السامية المقارنة من جامعة “السوربون”، الجامعة “الكاثوليكية”، وعمل في الصحافة المكتوبة وأستاذاً للغة العربية.
يقول برعوشا/ باروز/بيروسيوس وهو مؤرخ و عالم كلداني من بابل، عاش في القرنين الرابع و الثالث قبل الميلاد .و كان كاهناً في معبد بابل ،ثم انتقل الى اثينا و تعلم اليونانية اضافة لدراسته التاريخ و الفلك و الجغرافيا وبسبب علومه وسلوكه الأخلاقي المتميز وخطبه المتينة قدّره الاثينيون و أحبوه فأقاموا له تمثالاً من رخام و جعلوا لسانه من ذهب!!
حكاية عبد عاش سنة 535 قبل الميلاد يدعى أحيقار الحكيم وله ابن أخيه الذي تبناه ويدعى نادان وحكاية لقمان الحكيم كان عبد واعتقوه وله ابن من سفاح قربى يدعى ناران أتمنى لكم قراءة ممتعة لبعض من حكم وأقوال أحيقار بالمناسبة أحيقار عاش في فترة ملكين اشوريين سرحدون وسنحاريب وقد اعتقوه من العبودية لروعة حكمته وهذه بعض من حكمه :
تأتي هذه المقالة ضمن سلسلة «السياسة للمبتدئين»؛ سلسلة متجرمة نُشرت لأول مرة باللغة الإنجليزية في موقع «the conservation»، نقلتها للعربية شفاء ياسر، وتهدف هذه السلسلة لتقديم الأحداث السياسية الكبرى في صورة مبسطة وواضحة لغير المختصين بالعلوم السياسية.
أحرز فريق الأولمبياد العلمي السوري للمعلوماتية ثلاث ميداليات فضية وبرونزيتين في البطولة الدولية للمعلوماتية أنفو كاب التي نظمتها رومانيا عبر الانترنت بمشاركة أكثر من 30 دولة.
اختتم مهرجان أسوان الدولى لأفلام المرأة فعاليات دورته الثالثة التى أقيمت خلال الفترة من 20 إلى 26 شباط بمحافظة أسوان في مصر، بتوزيع جوائز المهرجان وتكريم 5 من الشخصيات النسائية، اللاتى كانت لهن إسهامات عديدة فى عالم الفن السابع، وهن مصممة التترات الشهيرة «نوال»، والمونتيرة الكبيرة «ليلى فهمى»، وخبيرات الترجمة «عايدة» و«عزة» و«عبلة» أنيس عبيد.
وحضر حفل الختام عدد كبير من نجوم الفن والإعلام وكبار رجال محافظة أسوان .
بعد إعلان جوائز الدورة 91 من جوائز «أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة» (AMPAS)، ربّما تمنّى بعض الصنّاع في هوليوود لو أنّهم ولدوا نساءً ببشرة سوداء، حتى يحظوا بتقديرات مستحقة وغير مستحقة عن أعمالهم. هذا الانطباع الأبرز عن حفل الثلاث ساعات ونصف. ملل وخطابيّة باردة، من دون شطحات مبتكرة أو جنونيّة. لعلّه ثمن باهظ لعدم وجود مقدّم/ دينامو، أو نصّ خلّاق يعوّض غيابه، مع اعتلاء ثلّة نجوم خشبة مسرح «دولبي». الافتتاح بميدلي «كوين» مع آدم لامبرت لن يجترح المعجزات بالتأكيد.