دمشق التناقضات: «لكِنّا نحبّ الخبز أكثر»
تبدّلت أحوال دمشق مرات كثيرة في خلال الحرب. قد لا يُلاحظُ سكّانها حجم التغيّرات، بفعل معايشتهم اليومية لها، غير أنّ الزائر سينتبه إلى الفروقات، كلّما عاود زيارتها
تبدّلت أحوال دمشق مرات كثيرة في خلال الحرب. قد لا يُلاحظُ سكّانها حجم التغيّرات، بفعل معايشتهم اليومية لها، غير أنّ الزائر سينتبه إلى الفروقات، كلّما عاود زيارتها
جسد 32 فنانا وفنانة من محافظة السويداء ألوان التشكيل بأعمالهم الفنية ضمها معرض “ومضات حية” الذي افتتح اليوم بصالة “كل الفنون” بمدينة السويداء.
وتناول المعرض الذي يستمر 6 أيام موضوعات الحياة بكل تفاصيلها فيما تنوعت تقنيات اللوحات بين الرسم الزيتي والأكريليك والكولاج والحفر على الخشب والنحت وهو نتاج ورشة فنية استمرت خمسة عشر يوما لمجموعة من الفنانين.
أثارت تصريحات مؤلف المسلسل «دقيقة صمت» ردود فعل واسعة لدى متابعي العمل داخل سوريا، ظهرت تلك الردود في مئات التعليقات على فيسبوك وتويتر.
ولد المفكر والباحث ياسين حكمت الحافظ بدير الزور 1930 . - تلقى علومه الأولى في الكتاتيب عند الشيخ ملا غفور ،ثم تابع في مدرسة السريان الأرثوذكس ،وكانت جدته الأرمنية تقوده اليها حتى الصف الخامس الابتدائي ،حيث درس في مدرسة هنانو ،ثم أكمل دراسته في تجهيز الفرات .
- والده كان يعمل في اصلاح السلاح وبيعه ،وقد أطلق النار على ساقه ليتخلص من خدمة الأتراك العسكرية ،وعاش عند مشايخ البدو (المهيد) وحدثت وقتذاك سوقيات الأرمن عام 1915 فتزوج من فتاة أرمنية تشتت أسرتها بعد رحيل أهلها ،وأنجبت له ياسين الحافظ .
لم يصدم كتابٌ الرأي العام في فرنسا مثلما صدمه هذا الكتاب ل(جون كلود موريس) الذي بدا كالصاعقة على القارئ الفرنسي بخاصة والأوروبي بعامة، ولا سيما أن ترجمتيه إلى الإنكليزية والأسبانية صدرتا في نفس الوقت مؤخراً.
يمكن تلخيص استقطابات السوريين، من خلال أصداء رحيل الدكتور الطيب تيزيني الذي توفي يوم الجمعة 17 أيار (مايو) الجاري: استنكر إسلاميون، ومنهم قادة في المعارضة، الترحم عليه باعتباره "علمانياً وملحداً"، فيما هاجمه موالون للسلطة على صفحات التواصل الاجتماعي واعتبروه "خائناً"، لأنه كان صاحب موقف معارض في فترة ما بعد الأزمة السورية التي بدأت في 18 آذار (مارس) 2011، كما استذكر وتبنى كثيرون، وبعضهم كان متطرفاً في معارضته وينادي بإسقاط النظام ويؤيد السلاح المعارض، مواقف الدكتور تيزيني التي دعت في صيف العام 2011 إلى "حرمة الدم السوري على السلطة والمعارضة...
ــ 1 ـــ
ينبغي أن نخرجَ نحنُ العرب من ” العقدةِ ” الأوروبّية، دون أن نخرجَ ، طبعاً ، من عالمِ المُنْجَزاتِ الحضاريّةِ الأوروبّية. فلا بدَّ منَ الفصْلِ، في علاقاتِنا مع البشر، بين عالَمِ المعرفةِ وعالَمِ السّياسة. ينبغي، تِبْعاً لذلك أن نرفضَ قطعيّاً، أيّةَ هَيمَنَةٍ أجنبيّة، سياسيّاً أو اقتصاديّاً أو ثقافيّاً، فيما نُواصِلُ تَعْميقَ علاقاتِنا مع الكشوفاتِ المعرفيّة في العالم كلّه.
ــ 2 ــ
افتتح منذ أيام في مدينة إزينج الهولندية معرض فني بعنوان "سورية" لعالم الآثار والفنان الهولندي ثيو دي فيتير يتضمن لوحات فنية نفذها أثناء مشاركته بعدد من البعثات الأثرية في الجزيرة السورية ومنها بعثة تل حمام التركمان على الضفة الشرقية لنهر البليخ وبعثة تل رقاي في الحسكة، وتوثق هذه اللوحات أعمال البعثات الآثارية وأنشطتها والحياة اليومية لأعضائها وأبناء المجتمع المحلي والبيئة التي كانوا يعملون فيها.
ويعكس هذا المعرض محبة هذا الفنان وتقديره لسورية ولأهمية تراثها الوطني الإنساني الطابع ومن المقرر أن يستمر المعرض لمدة خمسة أشهر (حتى 6 تشرين الأول 2019).
أكد موقع “أوبرا بلوس” التشيكي المتخصص بالموسيقا أن المقطوعة الموسيقية الأولى في العالم التي اكتشفت في رأس شمرا بسورية في خمسينيات القرن الماضي تشكل عملاً فنياً فريداً من نوعه.
ووفقا لتقرير أورده الموقع وتضمن تسجيلاً للمقطوعة فإن النوتة الخاصة بها والتي تم وضعها قبل 3400 عام وكتبت بأحرف مسمارية على لوح من الطين تعتبر أقدم نص موسيقي كامل في العالم.
ثلاثة عقود على انتشار البث الفضائي، الذي شكّل تحدياً كبيراً وعائقاً أمام الإعلام السوري في تقديم وتصنيع نجوم إعلام مميزين، في حين قدّم في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي علامات فارقة (نجوماً) على مستوى المقروء، المسموع، والمرئي، سواء على الصعيد المحلي أو العربي.