ريف دمشق

مجددا تجتر التنظيمات الإرهابية وداعموها والإعلام الغربي الناطق باسمها سيناريو استخدام السلاح الكيميائي من قبل الجيش العربي السوري كما اعتادت في كل مرة تتجرع تلك التنظيمات الهزيمة على يد أبطال الجيش فيما مسرح تلك التمثيلية الجديدة هو بلدة كباني بريف اللاذقية الشمالي.

إذ تناقلت اليوم التنظيمات الإرهابية وبعض وسائل الإعلام الناطقة باسمها أو التابعة لها خبرا كاذبا عن استخدام الجيش العربي السوري سلاحا كيميائيا في بلدة كباني بريف اللاذقية كما دأبت دائما بعد كل هزيمة تمنى بها في أي منطقة سورية يتم تطهيرها من رجسها.

أكد مصدر أمني سوري أن وسائط الدفاع الجوي السوري تصدت لطائرة مسيرة إسرائيلية خرقت الأجواء السورية وأسقطتها.
وقال المصدر الأمني لوكالة “سبوتنيك” إن “الدفاعات الجوية للجيش العربي السوري أسقطت طائرة مسيرة معادية بعد خرقها الأجواء السورية أقصى جنوب غرب العاصمة دمشق”.

بتاريخ 2019-4-10 ادعت المدعوة (ن - ن) إلى فرع الأمن الجنائي بريف دمشق بتغيّب شقيقتها القاصر (أ - ن) مواليد 2002 وبعد حوالي إسبوع من تاريخ الادعاء وردتها رسائل عبر برنامج "الواتسآب" من شخص مجهول يخبرها بأن شقيقتها المتغيبة موجودة لديه ويطلب منها الحضور إلى مدينة جرمانا إذا أرادت الاطئمنان عنها .

بتاريخ 23/4/2019م تعرضت دورية من إدارة الأمن الجنائي أثناء ملاحقتها لأحد المطلوبين الى كمين نجم عنه استشهاد كل من العقيد شرف فراس طليعة ، والنقيب شرف عاطف الجباوي .

وبإصرار وعزيمة، وإخلاصاً لروح الشهداء ودمائهم , وبعملية نوعية تمكن رفاق الشهيدين في إدارة الأمن الجنائي من إلقاء القبض على المجرم القاتل المدعو ( خالد بن يوسف البغا ) وذلك بعد أن تم استدراجه من منطقة زاكية في ريف دمشق .

ومازالت التحقيقات مستمرة معه، وسيتم تقديمه الى القضاء المختص لينال جزاءه العادل .

وزارة الداخلية السورية

بتاريخ 12 / 5 / 2019 ادعت لمديرية منطقة التل المدعوة ( خ - ح ) باقدام مجهولين على خطف ولدها عبد الرحمن البالغ من العمر سنتين ونصف وذلك من أمام منزلها بمحلة معربا بريف دمشق

على الفور وبالبحث وجمع المعلومات تم الاشتباه بالمدعوة ( ن - ع ) وولدها ( ع - ب ) حيث تم القاء القبض عليهما وبالتحقيق معهما ومواجهتهما بالادلة اعترفا باقدامهما على التخطيط لعملية الخطف وخطف الطفل عبد الرحمن من أمام منزله بمعربا ووضعه بمحلة برزة بمدينة دمشق على الفور تم ارسال دورية إلى مدينة دمشق واحضار الطفل وتسلميه لذويه اصولا

بناءً على الشكوى المقدمة من الطبيبة ( ر - أ ) بتعرض عيادتها للسرقة في مدينة يبرود بريف دمشق من قبل أشخاص مجهولين بواسطة مفتاح مطابق دون خلع أو كسر، وبمتابعة الشكوى من قبل فرع الأمن الجنائي بريف دمشق تم الاشتباه بشخصين والقاء القبض عليهما وهما ( س - ح ) مواليد 1996 و ( ر - ب ) مواليد 1997 

وبالتحقيق معهما اعترفا باقدمهما على سرقة مبلغ سبعمائة الف ل.س من عيادة الطبيبة المذكورة بعد أن حصل المقبوض عليه ( ر - ب ) على مفاتيح العيادة من والدته دون علمها كونها تعمل بصفة سكرتيرة بنفس العيادة، وبدلالة المقبوض عليهما تم استرداد كامل المبلغ وتسليمه لصاحبته اصولاً

في كل عام تصدر تعاميم وتوجيهات لمنع رفع أسعار المواد التي يحتاجها المواطن خلال شهر رمضان، ولكن مع بلوغ الشهر، يصطدم المواطن بواقع يخالف ذلك، فترتفع جميع المواد الغذائية، وتقتصر ولائم الإفطار في هذا الشهر المبارك على القليل من الوجبات على الرغم من أن التجار أكدوا خلال اجتماعهم مع وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك أنه لن يكون هناك أي ارتفاع في أسعار المواد الغذائية خلال شهر رمضان ولاسيما أن هناك وفرة في المواد إلا أن كلام التجار على الواقع بعكس ذلك، فهناك ارتفاع في أسعار معظم المواد الغذائية.

كبدت وحدات من الجيش العربي السوري فلول تنظيم داعش الإرهابي في البادية الشرقية خسائر فادحة، على حين طالبت ما تسمى «الهيئة المدنية» لـ«مخيم الركبان» في أقصى جنوب شرق مدينة حمص والمرتبطة بالاحتلال الأميركي بفتح طريق تجاري مع الأردن!

وذكر مصدر عسكري في غرفة عمليات ريف حمص الشرقي لـ«الوطن»، أن وحدة مشتركة من الجيش العربي السوري والقوات الرديفة اشتبكت أمس مع مسلحي داعش على اتجاه محيط المحطة الثانية في البادية الشرقية وأوقعت عدداً من أفرادهم قتلى ومصابين، وسط قصف مدفعي نفذه الجيش السوري على نقاط انتشار التنظيم على طول خط الاشتباك موقعا إصابات مباشرة في صفوف الدواعش.

بينما تتواصل عودة المهجرين من الخارج والنازحين من الداخل، بمعدل أكثر من ألف عائد يومياً، أقر الاتحاد الأوروبي برغبة أكثر من 83 بالمئة من المهجرين في لبنان بالعودة وأعرب عن «اقتناعه» بأن الحل بعودتهم لكنه ربط ذلك بما يسميه «العودة آمنة»!

وبحسب النشرة الإعلامية الصادرة عن مركز المصالحة الروسي في سورية ليوم أمس، فإنه خلال 24 ساعة الماضية عاد من الدول الأجنبية 1033 شخصاً إلى الجمهورية العربية السورية، بينهم 327 شخصاً عادوا من لبنان عبر معابر جديدة يابوس وتلكلخ على حين عاد 705 أشخاص من الأردن عبر معبر نصيب.

كل المسعفين المتطوعين في الهلال الأحمر العربي السوري منذ أربعة أشهر إلى الآن لم يحصلوا على مستحقاتهم المالية، إضافة إلى الانتعاض العارم بسبب القرارات المفاجئة بزيادة عدد المناوبات من ثماني ساعات إلى اثنتي عشرة ساعة من دون فسح المجال للنقاش بشأن هذا القرار من قِبل إدارة الفروع.