مع انتهاء انتخابات مجلس الشعب الأخيرة، ينتظر السوريون بفارغ الصبر تشكيل حكومتهم الجديدة، في ظل تسارع الأحداث داخلياً ودولياً، مما يشير إلى اقتراب نهاية الأزمة السورية.
وفقاً للدستور السوري، تُعدّ الحكومة الحالية حكومة تسيير أعمال بعد انتخاب مجلس شعب جديد، وذلك حتى يصدر رئيس الجمهورية مرسوماً بتسمية الوزارة الجديدة.
ألغت وزارة التربية سبر المتميزين بما يخص التلاميذ المشمولين بالفقرات المحددة بالفئة العمرية المقبولة في الصف الأول الأساسي (تسجيل جديد) للعام الدراسي 2024/2025، من خلال تعميم إلى مديرياتها بالمحافظات.
وأوضحت الوزارة في تعميم، أن “هؤلاء الفئة يستمرون كتلاميذ مستمعين فقط، دون انتقالهم إلى الصف الأعلى في العام الدراسي الذي يليه 2025/2026، ويُحال المدير المخالف إلى الرقابة الداخلية”.
أعادت المؤسسة العامة لمياه الشرب في محافظة الحسكة محطة مياه الهلالية في مدينة القامشلي إلى الخدمة، بعد إجراء صيانة لعطل فني حدث فيها صباح يوم أمس.
وبين مدير عام مؤسسة المياه المهندس محمد عثمان في تصريح لمراسل سانا أنه تم إصلاح العطل الفني الذي أوقف ضخ المياه عن المشتركين منذ صباح أمس، وذلك عبر إنجاز صيانة للكسر الذي طرأ على خط جر المياه الرابط بين خزان التجميع وصالة الضخ، وإعادة وضع المحطة بالخدمة مجددا للمباشرة بتأمين المياه إلى الأهالي المشتركين في أحياء مدينة القامشلي.
يشار إلى أن مدينة القامشلي ومحيطها تتغذى بالمياه من ثلاثة مصادر هي محطات الهلالية والعويجة والجغجغ.
أصدر السيد الرئيس بشار الأسد المرسوم التشريعي رقم (20) لعام 2024 القاضي بتعديل إحدى مواد قانون خدمة العلم.
ويعدل المرسوم الجديد سن الخدمة الوارد في الفقرة (و) من المادة رقم (26) من قانون خدمة العلم الصادر بالمرسوم التشريعي رقم (30) لعام 2007 م وتعديلاته ليصبح الثامنة والثلاثين بدلاً من الأربعين.
ويسمح المرسوم أيضاً لمن يرغب من المكلفين بالخدمة الاحتياطية دفع البدل النقدي كبديل عن الواجب القانوني في الخدمة الاحتياطية، فقط في حال تبين بنتيجة فحصه الطبي أنه مشمول بإحدى الحالتين (عجز أدنى – عجز جزئي قادر على أداء الخدمة).
قام مجلس مدينة حلب بإطلاق حملة واسعة النطاق لإزالة إشغالات البسطات من مختلف أنحاء المدينة، بهدف تحسين مظهرها العام وخلق بيئة منظمة وجميلة.
هذه الحملة تُعد الأكبر من نوعها، وتم تنفيذها بتشديد الرقابة لضمان تحقيق الأهداف المرجوة.
استهدفت الحملة منطقة وسط المدينة التجاري، التي كانت تعاني من ازدحام كبير بسبب وجود البسطات، بالإضافة إلى معظم الساحات والشوارع المعروفة بانتشار بسطات الخضار والفواكه.
تبقى درجات الحرارة أعلى من معدلاتها بنحو 2 على 4 درجات مئوية مع تأثر البلاد بامتداد المنخفض الموسمي الهندي السطحي مترافق بامتداد ضعيف لمنخفض جوي في طبقات الجو العليا.
وتوقعت المديرية العامة للأرصاد الجوية في نشرتها المسائية أن يكون الجو غداً حاراً وصحواً بشكل عام إلى غائم جزئياً على المنطقة الساحلية مع فرصة لهطل زخات متفرقة من المطر فوق المنطقة الساحلية نهاراً وسديمياً مغبراً وشديد الحرارة ليلاً في المناطق الشرقية والجزيرة.
وصلت معلومات حصرية إلى “صاحبة الجلالة” تفيد بتوقيف كل من مدير فرع دمشق ومدير فرع ريف دمشق في مؤسسة “عمران” على خلفية تحقيقات تتعلق بتجاوزات مالية واتهامات بالفساد ويجري حالياً التحقق من تلك الاتهامات.
وأكد مصدر مطلع أن المديرين في الوقت الحالي قيد التحقيق، وأن الجهات المختصة تعمل على تحديد حجم المبالغ المسروقة، والتي يُقدّر أنها تصل إلى مليارات.
وأضاف المصدر أن هناك احتمالاً لوجود مسؤول “حالي” قد يكون له دور في هذه القضية.
اشتكى أهالي منطقة جب حسن في مدينة اللاذقية من نقص حاد في مياه الشرب منذ ثلاثة أسابيع دون أي تدخل من الجهات المعنية في المحافظة. وأفاد أحد سكان المنطقة بأن المياه لم تصل إلى منازلهم منذ ثلاثة أسابيع، حيث تكون إما ضعيفة للغاية أو لا تصل نهائياً، رغم أن برنامج الضخ المحدد يفترض وصول المياه مرة كل يومين.
وأضاف المشتكي لتلفزيون الخبر : «لا قدرة مالية لنا على ملء الخزانات من الصهاريج جراء ارتفاع الأسعار الموضوعة من قبل أصحابها، إذ وصلت التكلفة إلى 60 ألف ليرة للخزان الواحد مع الاستهلاك الكبير بمعدل خزان كل ثلاثة أيام”.
توفّي، الإثنين، الخبير العسكريّ اللبناني العميد المتقاعد “أمين حطيط”، إثر إصابته بجلطة دماغية، نقل على إثرها إلى مستشفى الشيخ راغب حرب في النبطية، حيث فارق الحياة، وفق ماذكرته وسائل إعلام لبنانية.
ينحدر “حطيط” من بلدة الدوير الجنوبية، الذي شيّع اليوم الثلاثاء، وهو حاصل على شهادة بكالوريوس في الحقوق وشهادتي ماجستير، واحدة في القانون الخاص وأخرى في القانون العام، بعد ذلك نال شهادة الدكتوراه في الحقوق، وحصل على كل شهاداته من الجامعة اللبنانية.
اشتكى عدد من أهالي قرى الكركيت، الرفيعة، رويسة القسيس، الجبصينية، والقرّامة التابعة لناحية البهلولية في اللاذقية من انقطاع مياه الشرب لفترات طويلة عن منازلهم.
وأفاد الأهالي بأن المسؤول عن ضخ المياه يتعمد عدم ضخها نهائياً إلى المنازل حسب مزاجه أو ضخها بشكل ضعيف جداً، متجاهلاً الاتصالات المتكررة وشكاوى السكان، ويتذرع بعدم معرفة سبب المشكلة عندما يجيب، إضافة إلى تلفظه بعبارات مسيئة بحقهم حول قولهم.
وقال أحد السكان إن: “المشكلة قديمة ولم يجد لها المعنيون حلاً، ما تسبب بزيادة المعاناة منذ بدء فصل الصيف وزيادة استهلاك المياه قياساً بالشتاء”.