مجتمع

اعتبر رئيس دائرة التربية الرياضية في وزارة التربية الدكتور عبد الحميد الزير أن وزارة التربية لعبة ستدعم لعبة البيسبول  5 ، موضحاً في تصريح خاص أنها لعبة لا تحتاج تكاليف باهظة لاسيما أنها بحاجة إلى كرة صغيرة وملعب بمقاس ١٣ م × ١٣ م وباحات المدارس تفي بالغرض من خلال المساحة المطلوبة، إذ يتنافس فريقين كل فريق مؤلف من ٥ لاعبين أحدهم فريق مدافع والآخر مهاجم واللاعب الذي يقوم بضرب الكرة بيده باتجاه الفريق المدافع ينطلق بسرعة حتى يلمس القواعد الموجودة على زوايا الملعب الأربعة ويكون زمن المبارة ٢٠ دقيقة حيث تنمي هذه اللعبة لدى الأطفال عناصر اللياقة البدنية : السرعة القوة الدقة بالتصويب وهي لعبة مثي

كشف وزير التربية دارم الطباع، أن الوزارة تدرس إدراج رياضة "البيسبول" في المدارس.

وقال طباع لإذاعة "شام إف إم" إن القرار عُرض على الوزارة من قبل لجنة " البيسبول" لدراسته، لما للرياضة من "أهمية كبرى في تعزيز قيمة المتعلم الجسدية والفكرية".

وذكر طباع أن هذه الرياضة تحمل فوائد كبيرة، وحالياً قيد الدراسة لإدراجها بشكل تطوعي للطلاب الراغبين بها، زاعماً أن مستلزماتها ليست كبيرة وتعزز الثقافة الرياضية لدى الطلاب.

وأوضح أن رياضة "البيسبول" يمكن تعميمها على خلاف كرة القدم والسلة، حيث يمكن لجميع الطلاب ممارستها في جميع الأماكن، وهي تعزز العمل الفكري والبدني للطالب.

لم يعد واقع المراكز والمدارس التعليمة الخاصة مقبولاً لجهة رفع الأقساط بشكل جنوني وفوضوي ومزاجي، وسط تجاهل متعمد لكل التعليمات والتحذيرات الصادرة عن وزارة التربية، وهنا يستغرب الأهالي عدم قدرة الوزارة على ضبط التجاوزات، متسائلين عن سر غياب دوائر التعليم الخاص في مديريات التربية والمديرية الخاصة في الوزارة عن متابعة واقع هذه المدارس، لجهة الِأقساط التي وصلت إلى حدود الـ 5 مليون، وأكثر، سنوياً لبعض المدارس، إضافة إلى تحكم بعض إدارات تلك المدارس بالأهالي بعد التسجيل، وذلك من خلال زيادة الأقساط دون أي مبرر، أو مستند، بحجة تقديم خدمات كبيرة وذات جودة عالية!.

فاز طبق “المحمرة” السوري بالصدارة في قائمة أفضل طبق نباتي في العالم، الذي نشرها موقع “تاست أطلس”.

وكان الطبق الذي يحوي على فلفل أحمر مجفف مع الكثير من التوابل والبهارات، على صدارة لائحة تضم 50 طبقاً نباتياً من حول العالم.

وشملت القائمة عدّة أطباق لبنانية، كالحمص، والفتوش، وبابا غنوش، وحتى طبق مكعبات البطاطا الحارّة، كما احتوت القائمة على طبق الفلافل الفلسطيني.

ومن الممكن إضافة دبس الرمان والبندورة في طبق “المحمرّة” السوري، وتزيينه بحبات من الجوز.

تعكف وزارة الصحة السورية بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية على وضع اللمسات الأخيرة على خطة طوارئ الصحة العامة ضمن اللوائح الصحية الدولية وحالة التأهب والاستجابة لطوارئ الصحة العامة في المعابر البرية والجوية والموانئ بهدف الحد من انتشار الأمراض والأوبئة منها الكوليرا وكورونا وجدري القرود.

وأكد مدير الأمراض السارية والمزمنة في وزارة الصحة السورية الدكتور زهير السهوي أن من أهم الأهداف هو تعزيز التعاون بين السلطات الوطنية لضمان الاستجابة المثلة في نطاق العبور المحددة.

سُجل خلال اليومين الماضيين عمليات بيع واصطياد خمسة من “الطائر الحر” في مناطق متفرقة من الأراضي السورية، وبلغ أعلى سعر طير حر حوالي 140 مليون ليرةً من خلال مزاد علني.

وقالت مصادر أهلية: “إن الطير الأعلى سعراً بيّعَ في بلدة “مسكنة” بريف حلب الجنوبي الشرقي”، مشيرةً إلى أن المزاد العلني حضره مجموعة من التجار السوريين الذين وفدوا من مناطق ريف دير الزور، فيما سجل بيع طائر بسعر 66 مليون ليرةً سورية في بلدة “ذيبان” بريف دير الزور الشرقي.

استقر سعر كيلوغرام الغاز المنزلي في دمشق وريفها عند 15 ألف ليرة وسطياً فيما بلغ بحده الأعلى عند البعض سعر 20 ألف ليرة وأدى هذا الارتفاع لدى بعض أصحاب الطباخات الصغيرة الحجم لتعبئة طباخاتهم المنزلية بمبالغ مقطوعة وذلك حسب الإمكانية كخمسة آلاف ليرة أو عشرة آلاف أو بالوزن كيلوغرام أو نصف كيلوغرام فيما أصبح من النادر عند شريحة واسعة تعبئة الطباخ المنزلي كاملاً.

كما وصل سعر أسطوانة الغاز في السوق السوداء إلى 210 آلاف ليرة لأسطوانة الغاز الصناعي و140 ألفاً لأسطوانة الغاز المنزلي، وهذا لا يعني عدم وجود أسعار أعلى فالحاجة هي ما تحدد السعر في بعض الأحيان.

نشر المعلق الجزائري في قنوات “بين سبورت” القطرية “حفيظ دراجي”، منشورا على صفحته في “فيسبوك” يقول فيه: “كل البلدان العربية تشارك قي قمة الجزائر إلا سوريا، بسبب تجميد عضويتها من طرف الجامعة العربية”.

وأضاف: “ومع ذلك علمها يرفرف فوق سماء الجزائر وسط رايات كل الأوطان، لأنها عزيزة علينا، وأما ‏تخفيض مستوى التمثيل لبعض الدول دون مبررات فلا يسيء أبدًا للجزائر، بل لأصحابه وللجامعة العربية” على حد قوله.

نفى رئيس جمعية اللحامين في اللاذقية، “عبد الله خديجة” ما يثار حول وجود لحوم غير معروفة المصدر ليست صالحة للاستهلاك في الأسواق، وأكد أن محافظة اللاذقية الأكثر نظافة بين المحافظات في بيع اللحوم، ولا يخلو الأمر من حالات فردية لبعض البائعين من دون ضمير وهم قلائل جداً ويتم ضبطهم من حماية المستهلك التي تتابع الأسواق بدوريات تموينية ثابتة وراجلة.

“خديجة” وفي تصريحات صحفية أوضح أن «استهلاك اللاذقية من لحم الغنم يومياً بين 50 – 100 رأس، مقابل 10 رؤوس من العجل»، مبيناً أن «عمليات الذ بح تتم في المسـ.ـلخ البلدي باليعربية والمسـ.ـلخ الآخر في كرسانا وذلك تحت إشراف طبيب ورقابة صحية كاملة».