مجتمع

في 7 نيسان تحتفل منظّمة الصحّة العالمية باليوم العالمي للصّحة، عنوان الاحتفال لهذا العام «المستشفيات الآمنة تنقذ الأرواح أثناء الطوارئ». وفي لبنان يعلن وزير الصحة اليوم خطوات الهيئة الوطنية لإدارة خدمات الطوارئ وإسعاف حوادث الطرق

أعلنت الأمم المتحدة أن أكثر من مليار إنسان في العالم يعانون من الجوع المزمن، وأن عدد الجياع في تزايد مستمر.
 وخلال اجتماع للجمعية العمومية للأمم المتحدة عقد الاثنين في نيويورك، أكد المقرر الأممي المعني بالحق في الغذاء والخبير الدولي بحقوق الإنسان أوليفر دي شاتر أنه كل ست ثوان يموت طفل في العالم بسبب نقص الغذاء.

نجحت دراسة أجراها باحثون أميركيون في الكشف عن أحد العوامل المسببة للعقم عند الرجال، ويتوقع الطبيب مايكل هيدبراند، المسؤول عن هذه الدراسة، أن يستفاد من نتائجها في تصنيع حبوب لتحديد النسل خاصة بالرجال. كان الهدف الرئيسي من هذه الدراسة التي أجريت على مجموعة من العائلات الإيرانية،

يلوح في الأفق أمل أن يكون قد توصل العلماء إلى السبب الذي يجعل الشعر يتحول إلى اللون الرمادي، الأمر الذي قد يفتح الباب أمام إيجاد استراتيجية جديدة مضادة للشيب.

في محاولة لمعرفة تأثير قرب أماكن الطعام الجاهز على البدانة عند طلاب المدارس، كشفت دراسة أجراها اقتصاديون في جامعتَي كاليفورنيا وكولومبيا أن طلاب الصف التاسع الذين تقترب مدارسهم من مطاعم الطعام الجاهز، معرضون للبدانة أكثر من هؤلاء الذين تبعد مدارسهم ربع ميل أو أكثر عن تلك المطاعم. الدراسة خضع لها ملايين من التلاميذ، وقد نشرت نتائجها أخيراً في صحيفة «نيويورك تايمز».

ما إن بزغت شمس دمشق عاصمة ثقافية حتى كان بطيحان الشرير الذي تعرفونه في مسلسل رأس غليص هو الخيار الأمثل لحمل القسم الأدبي من الميزانية على منكبيه المدثرين بفروة من صوف خاروف حزين،

ظل الاطباء لفترة طويلة يعتقدون أن القلب البشري، شأنه شأن الدماغ، عاجز عن انتاج خلايا جديدة بعد الولادة ولكن العلماء قدموا الآن أول دليل على أن باستطاعة هذا العضو الذي يضح الدم إلى كافة أجزء الجسم تجديد خلاياه في أي مرحلة من مراحل الحياة.

أن تنام فربما تحلم، هكذا قال هاملت قديما. لكن دراسة جديدة كشفت أن فائدة النوم تتمحور أكثر حول التخلص من النفاية الذهنية لليوم السابق من مجرد الحلم.

«مرآتي يا مرآتي، من هي أجمل امرأة في الحي؟»، يأتي السؤال فضولياً، غنوجاً، يفيض بالدلع، مستبقاً الإجابة المحببة: «إنها بلا شك أنت!». لم يأت الرد من المرآة المسؤولة، بل من «مسيو حسان» الكوافير الظريف ذي الخمسين ربيعاً والصديق العطوف المجامل لزبوناته «المدلّلات».