صرح مدير تطوير العلاقات في شركة “أجنحة الشام” للطيران، أسامة الساطع، بتسيير رحلات جوية مجانية من مطار بورتسودان السوداني إلى العاصمة دمشق لإجلاء الرعايا السوريين العالقين هناك.
وقال: “تضامنا مع أهلنا السوريين في السودان تقدم الشركة الدعم والسند لهم وتنقلهم بشكل آمن ومجاني إلى سوريا، ونفذنا رحلتين جويتين مجانا عملا بتوجيهات من الدولة السورية”.
نثق بقدرات مراكز الحجر الصحي والنباتي في منافذ الحدود البرية والبحرية بالكشف عن المستوردات الغذائية الفاسدة أوغير الصالحة للإستهلاك البشري، مثلما كنا نثق بقدرات الحكومات المتعاقبة على مدى العقدين الماضيين بتحويل سورية من مصدر إلى مستورد للسلع الزراعية الأساسية!
لم نفاجأ مثلا بتاريخ 2/4/2023 برفض مركز الحجر الصحي النباتي في مرفأ اللاذقية إرسالية 100 طن عدس غير مجروش نتيجة لمخالفتها للتعليمات النافذة، لكننا فوجئنا بتحولنا من بلد مصدر إلى مستورد للعدس، تماما مثلما حدث في مادة القمح!
اشتكى عدد من مزارعي بلدتي بشاوي والطمارقية بريف محافظة حماة الغربي من إصابة أكثر من 700 دونماً من أشجار الزيتون بمرض عين الطاووس، والذي تسبب بيباس أغصان وأوراق الزيتون، وبالتالي بخسارات كبيرة لمزارعيه.
عبّر عدد من متضرري الزيتون عن تخوفهم من امتداد الإصابة بمرض عين الطاووس إلى مناطق أخرى، منوهين بأن قليلاً من المزارعين يقومون برش المبيدات، لكونها مكلفة مع أجور عمالها في ظل عدم دعم مديرية الزراعة في حماة، مضيفين أنهم تضرروا سابقاً بموجات البرد الشديد في 12 و13 نيسان
أكد مدير صحة الحسكة الدكتور عيسى خلف، أنه سيتم البدء اعتباراً من صباح يوم غد الأحد، بتنفيذ حملة متابعة المتسربين وتعزيز اللقاح الروتيني للأطفال دون سن الخمس سنوات.
وأوضح خلف أن حملة اللقاح التي ستبدأ يوم غد الأحد المصادف في اليوم السابع من شهر أيار الجاري، غير محددة فترة نهايتها، والتي ستشمل جميع اللقاحات الروتينية الكاملة "شلل، حصبة، كزاز" وكل ما يحتاجه الطفل من لقاحات.
يطرأ انخفاض تدريجي وملموس على درجات الحرارة لتصبح أدنى من معدلاتها بحوالي 2 إلى 4 درجات مئوية نتيجة تأثر البلاد بامتداد منخفض جوي سطحي، مرفق بتيارات جنوبية غربية في طبقات الجو العليا.
ويكون الجو ربيعياً معتدلاً بين الصحو والغائم جزئياً بشكل عام، مع فرصة لهطل زخات ربيعية من المطر فوق مناطق متفرقة من البلاد.
الرياح جنوبية إلى جنوبية غربية معتدلة السرعة مع هبات نشطة أحياناً تتجاوز سرعتها 70 كيلو متراً في الساعة مثيرة للغبار في بعض المناطق الداخلية، ويكون البحر متوسط ارتفاع الموج
كشف رئيس الجمعية الفلكية السورية، الدكتور محمد العصيري أننا “مُقبلين على صيف قاس حرارياً إلى حد ما”، نافياً الكلام المتداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول “غياب ملامح الصيف المعتادة هذا العام، وبأننا سنشهد صيفاً معتدلاً”، موضحاً، أن “الواقع في الحقيقة عكس ذلك”.
وأرجع “العصيري” الأسباب إلى أنه “هناك زيادة كبيرة في نسبة غازي ثاني أوكسيد الكربون والميتان بالجو جرّاء الاحتباس الحراري الحاصل، إضافةً إلى نشاط شمسي ملحوظ والذي من المتوقّع استمراره حتى عام 2025”.
أعلن مشروع جريح الوطن أن عدد الذين حصلوا على بطاقة جريح الوطن وصل إلى 9619 جريح عمليات حربية من مختلف نسب العجز منذ بدء توزيع البطاقات العام الماضي وحتى الآن.
وأوضح المشروع أنه يواصل توزيع البطاقة على جرحى العمليات الحربية من نسبة العجز 40 بالمئة وما فوق، المنضمين للمشروع ممن قدّموا الأوراق الثبوتية المطلوبة للحصول على البطاقة، لافتاً إلى أنه وقبل أيام تمت طباعة نحو1400 بطاقة جديدة لتوزّع خلال شهر أيار الجاري في المحافظات كافة.
زارت مجموعة سياحية تضم 44 سائحاً من جنسيات (روسية وبيلاروسية وبلجيكية) مدينة دمشق.
واطلع السياح على المعالم الأثرية في الجامع الأموي وقصر العظم وعدد من الأديرة والكنائس بدمشق وفي مدينة تدمر وقلعة الحصن بحمص، حيث وثقوا بالصور والفيديوهات ما شاهدوه على أرض الواقع لنقل الصورة الحقيقية إلى بلادهم.
ما يثير الفضول هو أننا نسلّم – انطلاقاً من قناعاتنا – أن هناك رقابة ومتابعة من جهاتنا المعنية على صحتنا وسلامتنا، إلا أننا لا نجد مسوغاً لهذه الحالة التي تتملكنا جراء ما نكتشفه من أمور وحالات وأحوال تسير بنا وتمر علينا من دون دراية لما يحدث، وخاصة بعد اكتشافنا للمتاجرة بصحتنا على يد فئة من التجار والمزارعين ليمرروا صفقاتهم على حساب صحة المواطن، ويترجم ذلك انتشار العديد من الأمراض ومنها الكوليرا الناتجة عن تناول مياه ملوثة أو خضراوات مروية بمياه آسنة أو غير ذلك.
بعد أن انتهت فترة المهلة التي حددتها محافظة دمشق لأصحاب الإشغالات والبسطات على الطرقات العامة بالإخلاء ببداية الشهر الحالي، باشرت ورش المحافظة بحملة واسعة لملاحقة من لم يلتزم بهذا القرار.
و أوضح مدير دوائر الخدمات في محافظة دمشق بشار عبيدة بأن المحافظة بدأت منذ يومين بإزالة جميع البسطات والإشغالات من شوارع دمشق، وتمت إزالة الكثير منها، والحملة مستمرة لإزالة أي مخالفة أو إشغال أو تعدٍ على الأملاك العامة، مؤكداً بأن الحملة تشمل كل مدينة دمشق و لن تتوقف إلا بتلاشي هذه المخالفات.