نبه المفوض الأوروبي للشؤون الرقمية، تييري بريتون، أمس الجمعة، شركة "ألفابيت" المالكة لغوغل بشأن أي "محتوى غير قانوني ومعلومات مضللة" محتملة على منصة "يوتيوب" التابعة لها.
وفي أحدث رسائله إلى الرؤساء التنفيذيين لشركات التكنولوجيا التي شملت تبادلا كلاميا مع، إيلون ماسك، على منصة "أكس"، توجه بريتون برسالة إلى الرئيس التنفيذي لشركة "ألفابيت" سوندار بيتشاي.
قانون الخدمات الرقمية
روت مستوطنة إسرائيلية، كانت قد تعرضت للاحتجاز من قبل كتائب عز الدين القسام، والتي نشر مقطع فيديو يوثق لحظة إطلاق سراحها.
تفاصيل عملية الإفراج عنها, وأفادت بأن أحد أفراد المقاومة كان يحمل طفلها الصغير نيغيف على كتفه، بينما كانت هي تحمل طفلتها إيشيل.
وأشارت المستوطنة إلى أن مقاتلي المقـاومة، عندما أخرجوها من الغرفة الآمنة التي كانوا يحتجزون فيها هي وأطفالها، قدموا لها ملابس لتغطية جسدها بشكل لائق وبكل الاحترام. ثم سمحوا لها بالعودة إلى منزلها.
سلّط تحقيق صحفي الضوء على واقع وظروف الأطباء داخل سوريا وخارجها، مشيراً إلى أن عدد الأطباء السوريين تقلّص بواقع النصف بين عامي 2010-2020.
وتساءل التحقيق الذي أعدّه لجين حاج يوسف ومارك لي هنتر، ونُشر بالتعاون مع شبكة إعلاميون من أجل صحافة استقصائية عربية (أريج)، عن العدد الحقيقي للأطباء السوريين الذين غادروا بلادهم، متحدثاً عن مغادرة ما يقارب 15 ألف طبيب سوري بلادهم إلى دول اللجوء المختلفة.
وقال التحقيق إنه “لم توثّق أي دولة مضيّفة وجودهم ضمن مجتمعها، والأرقام المُعلنة والرسمية لهذا الشتات، خاطئة وغير منطقية أحياناً”.
صورة تظهر جانبا ضئيلا من الدمار الذي حل بقطاع غزة اثر الضربات الجوية الصهيونية على القطاع والتي خلفت المئات من الشهداء والجرحى غالبيتهم من النساء والاطفال .
سؤال يطرح نفسه ، اين حقوق الانسان الغربية من هذه الجرائم والدمار
شن رواد مواقع التواصل الاجتماعي حملة قوية لمقاطعةم جموعة مطاعم “ماكدونالدز”، بسبب عدوانهم على قطاع غزة، وفرض حصار على نحو 2.5 مليون فلسطيني يشمل الماء والدواء والطعام والكهرباء.
وطالب الرواد بمقاطعة شاملة لسلسلة مطاعم “ماكدونالدز” الأمريكية الشهيرة للوجبات السريعة، بعد تقديمها وجبات مجانية لجنود الجيش “الإسرائيلي”، المستمرين في قصف غزة لليوم السابع على التواليّ
بدأت شركات السفر والسياحة في سورية بالعمل بنشاط مع بداية موسم العمرة، حيث قاموا بالإعلان عن رحلات منتظمة لأداء مناسك العمرة.
ومع ذلك، تم التأكيد في الأيام الأخيرة أنه تم تعليق منح تأشيرات الدخول إلى السعودية للسوريين بعد فتح باب التسجيل الشهر الماضي.
بعض الأشخاص، مثل حنان، واجهوا صعوبة في حجز مقاعد لأداء العمرة وأعربوا عن استيائهم من توقف منح التأشيرات.
بينما أبدت أم يامن سعادتها بإمكانية التسجيل عبر الإنترنت بدلاً من اللجوء للمكاتب السياحية.
محافظ إدلب، ثائر سلهب، أكد أن مراكز التسوية في المعرة وخان شيخون لا تزال مفتوحة لتلقي الطلبات، وستظل مستمرة، حيث ترد طلبات تسوية أوضاع الأشخاص الذين لم يرتكبوا جرائم، وهناك طلبات من الأشخاص خارج البلاد أيضاً.
وأوضح أن الدعاوى القضائية لا تؤثر في طلبات التسوية، وتم التركيز على تأهيل العديد من المشروعات الخدمية بمساعدة المنظمات الدولية، بما في ذلك مشاريع صحية وإعادة تأهيل المشافي.
مشيرا إلى أنهم يعملون على إيجاد حلول لمشفى المعرة الذي يحتاج إلى تأهيل كبير.
الوطن
أعرب عدد من المواطنين السوريين الذين تقدموا بطلبات للحصول على جوازات سفر عادية عن اندهاشهم عندما تم تقديم تواريخ تسليم جوازاتهم دون سابق إنذار أو توضيح.
أحد المتقدمين، الذي رفض الكشف عن هويته، قال: “كان موعد تسلم جواز السفر العادي لي في 28 ديسمبر 2023، ولكن تم تقديم التاريخ إلى 4 نوفمبر 2023، وهذا يعني تقديم موعد الاستلام بحوالي 50 يومًا دون أي توضيح للسبب”.
وفي هذا السياق، قام مصدر موثوق في إدارة الهجرة والجوازات بتوضيح الأمر لوسائل الإعلام، مؤكدًا أنه تم تقديم المواعيد بهدف تسهيل الحصول على جوازات السفر للمواطنين وتجنب الحاجة إلى زيارة المكاتب بانتظام.
اقترب موسم الشتاء من بدايته وبدأت الاستعدادات له ، ولكن السؤال الأبرز لهذا العام بما سيتدفأ السوريون سيما وأن كمية الـ50 ليتراً لن تكون كافيةوغالباً لن تحصل كثير من الأسر على أكثر من تلك الكمية. يضاف لتلك الهموم ارتفاع سعر الكمية المخصصة إلى 100 ألف ليرة. بينما كانت العام الفائت بسعر 35 ألف ليرة.
وقد كان سعر المازوت 500 ليرة لليتر الواحد، وتم رفعه نهاية عام 2022 إلى 700 ليرة. بينما وصل اليوم إلى 2000 ليرة أي بزيادة 4 أضعاف عن العام الفائت. فيما بلغت زيادة الراتب 100 بالمئة عقب صدور قرار رفع سعر المحروقات منتصف آب الفائت.
لقد مرت أكثر من ستين عامًا منذ بدأت الدولة السورية في تولي أدوار اقتصادية واجتماعية وفكرية متنوعة، نجحت في بعضها وتعثرت في البعض الآخر.
واليوم، بعد كل هذه السنوات والخسائر في الموارد والإمكانات، تواجه خيارين رئيسيين بدون خيار ثالث : إما أن تقوم بتحديث أدوارها دون التخلي عن مسؤولياتها الاجتماعية، أو أن تنتظر المزيد من التدهور في التعاطي مع الوضع الاقتصادي والاجتماعي المتدهور اليوم.
وتجدر الإشارة إلى أن معظم الإجراءات التي اتخذتها الحكومة السورية اليوم تبدو مجرد ردود فعل لضبط هذا التدهور أو الحد منه، وهذا يتسبب في انتقاد الأداء الحكومي وعدم قدرته على ابتكار حلاً مبتكرًا.