منحت هيئة الاستثمار إجازة استثمار جديدة في محافظة حلب، لمشروع سكب وإنتاج الحديد الصناعي والأنابيب والبروفيل المستعمل والخردة المحضرة.
وبينت الهيئة أن التكلفة التقديرية للمشروع بلغت 196 مليار ليرة سورية، وطاقته الإنتاجية السنوية تصل إلى 32000 طن، وعلى صعيد فرص العمل التي يعد المشروع بتوفيرها، من المتوقع أن تصل إلى 194 فرصة عمل.
ارتفع سعر الذهب في السوق المحلية 7 آلاف ليرة سورية للغرام الواحد عيار 21 قيراطاً عن السعر الذي استقر عليه منذ يوم الأربعاء الماضي
سجل غرام الذهب عيار 21 سعر مبيع 812 ألف ليرة وسعر شراء 811 ألف ليرة، بينما سجل الغرام عيار 18 سعر مبيع 696 ألف ليرة وسعر شراء 695 ألف ليرة.
وحددت الجمعية سعر مبيع الأونصة عيار 995 بـ 30 مليوناً و 240 ألف ليرة وسعر مبيع الليرة الذهبية عيار 21 بـ 6 ملايين و 850 ألف ليرة.
وأكدت الجمعية على الحرفيين ضرورة الالتزام والتقيد بالتسعيرة
أعلنت مجموعة الشحن والنقل الروسية العملاقة "فيسكو"، إطلاق خط شحن مباشر بين روسيا ومصر.
وشهد ميناء الدخيلة في الإسكندرية إطلاق شركة "فيسكو" الروسية لخدمات الحاويات المباشرة المنتظمة بين ميناء نوفوروسيسك والإسكندرية.
وقال رئيس مجلس إدارة شركة "فيسكو" (FESCO) أندريه سيفيريلوف، إن "فيسكو" تعتبر أكبر شركة نقل في روسيا ولديها أكبر أسطول بحري في البلاد وستصبح جسرا بين الاقتصادين الروسي والإفريقي، بما في ذلك دول المغرب العربي وشمال إفريقيا ككل.
كشف مدير الطيران المدني باسم منصور، عن ترخيص لشركة طيران جديدة تحمل اسم Stars، وتستكمل إجراءاتها حالياً، من الطائرات إلى الشؤون الفنية وغيرها، ومن الممكن أن تنطلق بعملها خلال العام القادم.
ولفت منصور، لإذاعة شام اف ام، إلى أنه حتى تحصل أي شركة على رخصة للطيران، يجب أن تمتلك طائرة، واثنتان مستأجرتان بالحد الأدنى، بالإضافة إلى تحقيق شروط السلامة الأمنية.
هذا وكانت عادت الرحلات على الخطوط الجوية السورية الجزائرية، بمعدل رحلة واحدة أسبوعياً، وستكون الرحلة من الجزائر إلى بيروت، وبعدها إلى سورية عبر المطار المتاح، وحالياً في اللاذقية، وتعود مباشرةً إلى الجزائر.
انخفض الطلب على قوالب الكيك بنسبة 40% تزامناً مع قدوم عيدي الميلاد ورأس السنة، بحسب ما ذكره بعض أصحاب محلات الحلويات.
إذ قال صاحب محل للحلويات والباتيسري بدمشق “اليوم لا نخاطر بصنع قوالب الكيك وعرضها على الواجهة نظراً لارتفاع سعرها؛ إنما نقوم بصنعها بناءً على طلب الزبون لأنه مكلف جداً؛ وتالياً انخفض الطلب عليه بنسبة 40% نظراً لغلاء المواد الداخلة في صناعته فسعر القالب يبدأ من 200 ألف وهناك قوالب يصل سعرها لـ500 ألف حسب المواد الداخلة في صناعته”.
أنهت وزارة المالية إعداد روزنامة إصداراتها للأوراق المالية الحكومية "سندات الخزينة"، لعام 2024، بقيمة إجمالية 1000 مليار ليرة عبر 6 مزادات، بهدف تمويل المشروعات الاستثمارية للقطاع العام، وذلك من خلال التمويل المتوافر لدى المصارف العاملة في سورية، أو لدى الأفراد عن طرق فتح حسابات لدى هذه المصارف.
وحدّدت الروزنامة، في بيان موعد المزاد الأول بتاريخ 22/1/2024، لطرح سندات خزينة بقيمة 150 مليار ليرة لأجل خمس سنوات، وموعد المزاد الثاني بتاريخ 22/4/2024 لطرح سندات بقيمة 150 مليار ليرة، لأجل 4 سنوات.
أكد معاون وزير الكهرباء أدهم بلان، أن حاجة البلد للطاقات المتجددة أصبحت ضرورة ملحة ولا يوجد أمامنا خيار آخر في ظل التوجه العالمي لهذا النوع من الطاقة ولما تقدمه من دعم للاقتصاد الوطني وأهميتها في حماية البيئة أيضاً.
ولفت إلى أن وزارة الكهرباء تسعى إلى أن تصل إلى إنتاج 2500 ميغا واط من الطاقة الشمسية و1500 ميغا واط من الطاقة الريحية، وذلك ضمن الإستراتيجية التي وضعتها لعام 2030، أي بمجموع 4000 ميغا واط من الطاقات المتجددة.
بالتزامن مع الارتفاع في اسعار الذهب العالمية، سجلت اسعار الذهب المحلية، ارتفاعا بمقدار 5000 ليرة، بعد استقرار لأيام.
وارتفع سعر غرام الذهب عيار 21 إلى 805 ألف ليرة (سعر البيع)، 804 ألف ليرة (سعر الشراء)، كما ارتفعت أسعار غرام الذهب عيار 18 إلى 690 ألف ليرة (البيع)، 689 ألف ليرة (الشراء).
وارتفع سعر مبيع الأونصة الذهبية عيار 995 إلى 29 مليونًا 950 ألف ليرة سورية، بينما ارتفع سعر الليرة الذهبية عيار 21 إلى 6 ملايين 775 ألف ليرة.
تساءل الخبير الاقتصادي جورج خزام لماذا لا يوجد أي جهة عليا للتحقيق بما يجري بالمصرف المركزي لمعرفة الدوافع الحقيقية للتمسك المفرط بمنصة تمويل المستوردات سيئة السمعة هي أكبر كارثة مالية و إقتصادية والتي أصابت الأسواق بسبب البطئ الشديد بعملها وإنتظار المستورد لأشهر حتى يأتي دوره بالتمويل و الإستيراد .
وأوضح خزام أن أسباب إرتفاع الأسعار بالرغم من ثبات سعر صرف الدولار تعود إلى تراجع كمية البضائع المصنّعة المعروضة للبيع وزيادة كمية الأوراق النقدية المطبوعة و المتداولة بالسوق بالمقارنة مع كمية البضائع المعروضة للبيع.
تم خفض نمو الاقتصاد الإسرائيلي إلى 2.5% على أساس سنوي في الربع الثالث من عام 2023، وهو رقم أقل من التوقعات، خلال الفترة التي سبقت الحرب في قطاع غزة.
كانت الأرقام المسجلة صدمة للاقتصاد، حيث كان من المتوقع نمواً يتجاوز 2.8%.
تأثر الاقتصاد بخطة إضعاف القضاء التي نفذتها الحكومة وضعف سوق العقارات، وكانت هناك تداعيات سلبية على الأرقام نتيجة للحرب.
بعد الحرب، يواجه الاقتصاد الإسرائيلي تحديات كبيرة فيما يتعلق بنمو الناتج المحلي الإجمالي، وذلك وفقًا لتقرير وكالة الأناضول.