دولي

حسني محلي:

بعد أن أصبح رئيساً للوزراء نهاية 2002، كانت دمشق المحطة الأولى لعبد الله غول، في جولته الإقليمية، في 5 كانون الثاني/ يناير 2003، وسعى خلالها لإقناع هذه الدول: سوريا ومصر والسعودية والأردن وإيران، بضرورة العمل المشترك لمنع الاحتلال الأميركي-البريطاني للعراق.

وكانت هذه الزيارات بداية الانفتاح التركي على المنطقة، خصوصاً بعد أن رفض البرلمان التركي في الأول من آذار/مارس 2003 السماح للقوات الأميركية باستخدام الأراضي والأجواء والمياه التركية خلال عدوانها على العراق.

على رغم كلّ حساسيّاتها التاريخية والجغرافية والسياسية مع دول الجوار، ترى تركيا في اليونان عدوّها الأوّل. ويبرز في قلْب الخلافات، ملفّ القضيّة القبرصية، والنزاع على الحدود البحرية والاقتصادية الخالصة والجرف القاري والمجال الجوّي، فضلاً عن قضايا الأقلّيات. وفي إطار النزاعات المستمرّة، اتّهمت تركيا، اليونان، بانتهاك الاتفاقيات الدولية، ومنها «لوزان» (1923)، و«باريس» (1947)، التي تمنع عليها تسليح حوالى 24 جزيرة صغيرة أو كبيرة في بحر إيجه، وعلى رأسها جزيرة كريت.

وقع سلاح الجو الإسرائيلي وشركة Boeing الأميركية، عقدا أمس الخميس بقيمة 927 مليون دولار، يتم تمويله من 3.3 مليار مساعدات أميركية لإسرائيل سنويا، لشراء 4 طائرات للتزويد جوا بالوقود، طراز KC-46A الموصوفة بالأكثر تقدما في العالم، وباستلامها في 2025-2026 تصبح إسرائيل التي قد تساعدها الطائرات بتنفيذ هجوم على إيران، ثالث دولة يتم تجهيزها بها بعد الولايات المتحدة واليابان.

أكد نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف أن بلاده يمكن أن تستخدم الأسلحة النووية في حال تعرض وجودها للتهديد، مشيراً إلى أن ذلك موجود في “العقيدة الروسية”.

وخلال تصريحات له، الجمعة، قال ريابكوف بأنه يمكن لروسيا استخدام الأسلحة النووية إذا كان وجودها مهدداً.

 وأضاف: "اسمحوا لي أن أذكركم بأن العقيدة العسكرية الروسية، وكذلك وثيقة مثل أساسيات سياسة الدولة في مجال الردع النووي، حددتا بشكل شامل جميع السيناريوهات التي يمكننا فيها نظرياً استخدام الأسلحة النووية.

قالت وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأمريكية في سلسلة من البيانات إن إدارة بايدن توافق على بيع ما يقرب من 1.1 مليار دولار من المعدات العسكرية.

وتقدر قيمة الصفقة بنحو 355 مليون دولار من صواريخ "هاربون بلوك 2" والمعدات ذات الصلة إلى تايوان من أجل تحديث القدرات الدفاعية للجزيرة وخدمة المصالح الأمنية الأمريكية.

كما اتخذت وزارة الخارجية قراراً بالموافقة على بيع "صواريخ بلوك إيندليندر" والمعدات ذات الصلة بتكلفة تقدر بنحو 85.6 مليون دولار، وفقا لوكالة التعاون الأمني الدفاعي.

بحسب موقع sandboxx، تدرك كييف أن خيرسون الآن أهم من الناحية الاستراتيجية من دونباس. حيث تعد المدينة الواقعة في جنوب أوكرانيا موطئ قدم وحيداً للجيش الروسي شمال وغرب نهر دنيبرو، الذي يمر عبر أوكرانيا، من كييف إلى البحر الأسود. وربما يكون نهر دنيبرو أهم حاجز استراتيجي في ساحة المعركة الأوكرانية حيث يقسم البلاد إلى قسمين.

كما تقود مدينة خيرسون إلى شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا إليها في عام 2014. وأصبحت القرم مؤخراً هدفاً للهجمات الأوكرانية. ومع ذلك، لمزيد من التقدم نحو شبه جزيرة القرم في المستقبل، ستحتاج أوكرانيا أولاً للسيطرة على خيرسون.

امتنع متحدث باسم حركة طالبان في أفغانستان خلال مقابلة تلفزيونية، عن استبعاد إقامة علاقات مع "إسرائيل"، فيما قد يؤشر على تغيير في موقف الحركة المعلن الذي يرفض التطبيع مع الدولة العبرية.

وقال المتحدث باسم المكتب السياسي لحركة طالبان محمد نعيم في مقابلة مع قناة "الجزيرة" القطرة  أمس إن "سياستنا هي اننا نريد حلاً للمشاكل عبر الحوار والتفاهم، ومع الجميع. من لديه مشكلة ويريد حل مشكلة فنحن مستعدون تماماً".

وعندما سأله المذيع عما اذا كان ذلك يشمل "إسرائيل"، ردّ نعيم قائلاً "ما هي مشكلتنا مع إسرائيل؟".

أفادت وكالة الصحافة الفرنسية بأن شرطة الأرجنتين ألقت القبض على رجلٍ لإقدامه على تصويب سـلاح باتجاه نائبة الرئيس كريستينا كيرشنر أثناء عودتها إلى منزلها.

وبثت حسابات على تويتر عدة صورة لهذا الشخص خلال تصويبه سـ.ـلاحاً باتجاه رأس كريستينا كيرشنر أثناء خروجها من سيارة كانت تقلها إلى منزلها.

وقالت الوكالة الفرنسية إن المهاجم قام بوضع خمس طلقات في المسدس بشكل خاطىء، وعند التنفيذ لم يطلق السـلاح أياً منهم.

بدوره، قال وزير الأمن في الأرجنين انيبال فيرنانديز في بيان صحفي مقتضب: "الآن يجب تحليل الوضع من جانب طاقم الشرطة العلمية لتحليل بصمات أصابع هذا الشخص".

أعلنت وزارة الخارجية الروسية، الأربعاء، عن إدراج 55 مواطناً كندياً في "قائمة الحظر"، رداً على العقوبات المفروضة على روسيا.

وجاء في بيان الخارجية: "فيما يتعلق بالعقوبات الجديدة التي فرضها النظام الحاكم لرئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، على مواطنين روس، انطلاقاً من سياسته المرتبطة بالروسوفوبيا (معاداة الروس)، تم حظر الدخول إلى روسيا الاتحادية، على أساس مبدأ المعاملة بالمثل، بالنسبة لـ 55، من العسكريين رفيعي المستوى، وسياسيين وشخصيات اجتماعية، كندية".