لماذا تسمح السويد بحرق المصحف وتمنعه أحيانا؟
بات هذا السؤال مطروحا على نطاق واسع في العالم الإسلامي وخارجه، مع تكرار أفعال حرق نسخ من المصحف، رغم أنه يمس ملياري مسلم ويتسبب في إحداث توترات في علاقات السويد الخارجية.
وقالت وكالة “أسوشيتد برس” في تقرير لها إن أحدث واقعة لتدنيس المصحف، الخميس، التي ارتكبها عدد محدود من الأشخاص المناهضين للإسلام في ستوكهولم تثير أسئلة داخل السويد وخارجها، وأبرزها سؤال: لماذا تسمح السلطات بمثل هكذا أفعال رغم أنها تمنعها أحيانا؟
اعتداء متكرر على المصحف
داس لاجئ عراقي على نسخة من المصحف وركله خارج مقر السفارة العراقية في ستوكهولم.