لا تختلف الحركات الدينية الإسلامية في بلدان الخليج العربي عن مثيلاتها في العالم الإسلامي، من حيث بداياتها في الدعوة إلى الخير والصلاح، والحض على أداء الواجبات الدينية والابتعاد عن المفاسد والشرور، من دون وضوح في أهدافها السياسية،
استقبلت بغداد أمس ضيفاً مختلفاً، لا يشبه بالتأكيد ما يشغل العاصمة العراقية من مقاتلين «أجانب» و «صحوة» وتفجيرات وعمليات «تطهير» وحواجز اسمنتية وخلافات سياسية ومذهبية. وصلت أنجيلينا جولي، سفيرة النيات الحسنة
رفض البيت الأبيض اعتبار تقنية إيهام الغرق خلال عمليات استجواب المشتبه في ضلوعهم بالإرهاب ضمن ممارسات التعذيب، وفتح الباب أمام اللجوء إلى هذا الأسلوب مستقبلاً. وأوضح الناطق باسم البيت الأبيض توني فراتو “ان ذلك سيكون
المستبدون ينتهكون حقوق الإنسان في العالم ويفلتون من العقاب.. فقط لأنهم «حلفاء استراتيجيون أو تجاريون» لواشنطن وأوروبا. هذا ما خلصت إليه منظمة «هيومن رايتس ووتش» في تقريرها السنوي للعام 2008 الذي صدر أمس،
كشفت دراسة طبية بريطانية أن أكثر من نصف إجمالي المرضى الذين يعالجون في المستشفيات عرضة لخطر الإصابة بجلطات دموية، وأن كثيرا من هؤلاء لا يتلقون علاجا بسيطا يمكن أن يمنعها.
أعلن مصدر غربي مطلع أن القيادي المعروف بتنظيم القاعدة، أبو الليث الليبي، الذي يعتبر أحد أبرز قادة التنظيم بعد زعيمه أسامه بن لادن، وذراعه الأيمن أيمن الظواهري، قد لقي مصرعه في غارة جوية نفذتها وكالة الاستخبارات المركزية