رحلت السلطات المصرية مئات الفلسطينيين الذين ألقي القبض عليهم شمالي سيناء في الأيام الأربعة الماضية إلى غزة، بعد أن كانوا غادروها إلى مصر الشهر الماضي ولم يعودوا إليها.
بدأ وفد من حركة حماس برئاسة وزير الخارجية في الحكومة الفلسطينية المقالة محمود الزهار امس، مباحثات مع مسؤولي الاستخبارات المصرية حول ترتيبات تنظيم معبر رفح الحدودي بين مصر وغزة، وذلك في وقت دعت السلطة الفلسطينية الفصائل
طالبت القاهرة حركة حماس امس، بأن تسلم ادارة معبر رفح الى السلطة الفلسطينية لتشغيله وفق اتفاق العام ,2005 كما حملتها ضمنا مسؤولية المواجهات التي شهدها المعبر امس الاول وادت الى مقتل شخص واصابة ,59 مشددة على ان
استمر هطل الامطار وتساقط الثلوج في جميع محافظات القطر ووصلت سماكة الثلوج في ظهر الجبل بالسويداء الى 170 سم وفي بلودان 150 سم وكانت الامطارغزيرة في الساحل وحماة وشكلت سيولاً جارفة في حمص وزادت مخازين السدود بشكل ملحوظ.
صعد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بعد محادثاته مع الرئيس المصري حسني مبارك في القاهرة أمس، لهجته حيال حركة حماس موصدا الباب امام أي دور لها في حل ازمة معابر غزة مع مصر، كما كرر شروطه لمحاورتها، معتبرا انها «جهة
لوّحت قوات الأمن المصرية بالهراوات المكهربة وهي تمنع السيارات القادمة من غزة من اجتياز الحدود، الأحد، مشددة من إجراءاتها الأمنية في نقاط التفتيش، لتقييد حركة الفلسطينيين الذين يتحركون بحرية صوب مصر لليوم الخامس على التوالي.
دعت وزيرة الخارجية الأميركية القاهرة للعمل على ضمان الحدود مع قطاع غزة، بعد أن فجر مسلحون فلسطينيون جزءا من الجدار الحدودي الذي أقامته إسرائيل ومكن مئات الآلاف من فلسطينيي القطاع من التدفق على الأراضي المصرية خلال
انفجر الحصار القاتل الذي تفرضه اسرائيل على غزة، غضبا دفع مئات الآلاف من سكان القطاع الى اسقاط الجدار الحديدي الذي أقامه الاحتلال بين غزة ومصر، والاندفاع الى الجانب المصري من الحدود حيث اشتروا ما يقيهم الجوع والعوز، في خطوة
اجتاز آلاف الفلسطينيين معبر رفح نحو الأراضي المصرية بعد تدمير جزء من الجدار الحدودي، لتأمين احتياجاتهم من الطعام والوقود وغيرها من المؤن التي أصبحت نادرة في القطاع الذي يتعرض لحصار خانق من أكثر من شهر من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.