الجيش المصري يدمر وكرا للإرهابيين ويقبض على 17 من التكفيريين
دمرت قوات الجيش المصري مركز عمليات خاصا بما يسمى جماعة أنصار بيت المقدس التابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي جنوب العريش على خلفية إصابة مجند برصاص قناصة مساء أمس.
دمرت قوات الجيش المصري مركز عمليات خاصا بما يسمى جماعة أنصار بيت المقدس التابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي جنوب العريش على خلفية إصابة مجند برصاص قناصة مساء أمس.
فجر مسلحون مجهولون اليوم خط الغاز الرئيسي المعد للتصدير الممتد من مصر إلى الأردن جنوب مدينة العريش في سيناء شمال شرق مصر.
ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية عن مصادر أمنية ومسؤولين في شركة غاز الشرق المسؤولة عن تشغيل خط الغاز المذكور قولهم.. “إن المعلومات الأولية تشير إلى قيام مجهولين بتفجير خط الغاز من إحدى النقاط الواقعة على طول الخط جنوب مدينة العريش وغرب الشيخ زويد بمنطقة القريعة والمؤدي إلى الأردن”.
أعلنت مصادر أمنية مصرية مقتل وإصابة ثلاثة إرهابيين والقبض على أربعة آخرين وتدمير 32 بؤرة إرهابية و 16 دراجة نارية ومزرعة خاصة بالعناصر الإرهابية التكفيرية مساء أمس في حملة أمنية موسعة في مناطق العريش والشيخ زويد ورفح شمال سيناء شمال شرق مصر.
غصّ الطبيب الفلسطيني محمد أبو عرب بدموعه. كان يقول إنه يفخر لكونه يحمل جنسية بلد آخر هو النروج، لأنه أخرج مواطنا مثل زميله مادس جيلبرت. الطبيبان عادا يوم الاثنين الماضي من قطاع غزة، بعد أسبوعين من العمل في «مستشفى الشفاء»، وهو الأكبر في القطاع.
استعادت قوات الجيش السوري زمام المبادرة في عدد من الجبهات في شرق البلاد التي تواجه فيها تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ـ «داعش»، حيث أطلقت حملة مضادة في مدينة الحسكة ومحيطها بعد الهجوم الذي شهدته الأسبوع الماضي، في وقت استعادت السيطرة على حقل الشاعر للغاز في ريف حمص وعلى عدد من التلال المحيطة به بعد سقوطها بيد «داعش» في 17 تموز الحالي، فيما ظل مصير المفقودين في قاعدة «الفرقة 17» في ا
نقل مراسلنا في دمشق عن مصدر عسكري تأكيده أن الجيش السوري سيطر بشكل كامل على جبل الشاعر وحقول الغاز في بادية حمص بعد قتل أعداد كبيرة من مسلحي مايسمى بـ"الدولة الاسلامية".
لم يمنع التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين الميليشيات المتحاربة حول مطار طرابلس وإعلان الحكومة الليبية طلبَ مساعدة من الأمم المتحدة «لمنع انهيار البلاد»، الحكومة المصرية من العمل على خطة موازية، لتأمين حدودها الغربية، في ظل تخوّف من توسّع الاشتباكات في ليبيا وانتقال المتطرفين والأسلحة إلى الداخل المصري.
وذكر مصدر عسكري مصري، أن هناك استعداداً في المنطقة الغربية، للقيام بعمليات عسكرية موسعة، خلال أيام قليلة، لحماية الحدود بين البلدين ولمنع عمليات التسلّل التي كثرت أخيراً، والتي كانت سبباً في حادثة العريش، منذ أيام.
قتل سبعة مدنيين على الأقل وجندي وأصيب 28 شخصاً آخر بجروح فجر أمس، إثر سقوط ثلاثة صواريخ في مدينة العريش عاصمة محافظة شمال سيناء، بحسب ما أفادت وزارة الداخلية المصرية ومصادر طبية.
وقالت الوزارة إن قذيفة هاون سقطت أمام متجر يقع على مقربة من مقر قيادة الاستخبارات ومركز للجيش في جنوب المدينة، ما اسفر عن مقتل سبعة مدنيين وإصابة 25 آخرين.
من جهتها أفادت مصادر طبية لوكالة "فرانس برس" بأن صاروخين آخرين استهدفا لاحقاً مركزاً للجيش، ما أدى إلى مقتل جندي وإصابة ثلاثة آخرين بجروح.
(أ ف ب)
تعاقب ثلاثة رؤساء على مقعد القصر الجمهوري في مصر، وفي ولاياتهم توالت حروب إسرائيلية ثلاث على قطاع غزة في غضون خمسة أعوام مضت. كان لكل منهم سياسته الخاصة في التعامل مع القطاع الذي بدأت حركة «حماس» إدارة شؤونه قبل تنحي حسني مبارك. لكن سياسة أي منهم لم تتعدّ تجاوز التعاطي مع غزة خارج المنظور الأمني، مع الإشارة إلى أن «حماس» لا تزال تدير شؤون غزة شرطياً وعسكرياً، فيما ألقت حمل المهمات المدنية على حكومة التوافق بعد الاتفاق مع «فتح» في نيسان الماضي.