41 ألف جندي تركي إلى «الباب».. وشرق الفرات!
عكست الأسابيع القليلة الماضية واحدةً من أكثر المراحل تداخلاً بين مؤثرات الأزمة السورية، ما تسبّب بضبابية الاحتمالات والتوقعات.
لكن في حالة الفصل بين المستويين الأساسي والفرعي من الأزمة يمكن أن تبدو الصورة أكثر وضوحاً.