القطب الشمالي ممراً في العام 2050
استحوذ القطب الشمالي خلال السنوات الماضية، على اهتمام كبير من قبل الباحثين لمراقبة تأثير التغير المناخي في العالم على المساحات الضخمة من الجليد هناك.
وكانت الأبحاث قد أظهرت أنّ ذوبان الجليد خلال الأعوام الماضية، خفض من مناطق البحار المتجمدة إلى أقل من 3,5 ملايين كيلومتر مربع، أي إلى أقل من نصف المساحة التي كانت تلك المناطق تحتلها خلال العقود الأربعة الماضية.