بناء على معلومات استخباراتية أردت وحدة من الجيش العربي السوري أفراد مجموعة إرهابية مسلحة قتلى بينهم جنسيات سعودية وقطرية وشيشانية في الغوطة الشرقية بريف دمشق.
قضت وحدات من الجيش العربي السوري على ارهابيين بعضهم من جبهة النصرة ومما يسمى الجبهة الإسلامية في سلسلة عمليات ضد أوكارهم وتجمعاتهم في قرى وبلدات ريف دمشق.
نفذ الطيران الحربي الاسرائيلي، ليل أمس، غارة جوية، على أهداف عسكرية غير محددة بالقرب من الحدود اللبنانية ـ السورية، وتضاربت المعلومات حتى ساعة متأخرة من فجر اليوم، حول المنطقة التي تم استهدافها بدقة وتحديدا ما اذا كانت ضمن الحدود اللبنانية أو السورية أو بينهما، وكذلك حول الهدف وهل هو لبناني أم سوري، خاصة أن المصادر الرسمية السورية تجاهلت الخبر، فيما اكتفت الوسائل الاعلامية التابعة لـ«حزب الله»
نقرأ بين الحين والآخر تصريحات لمسؤولين حول دعم قطاع الدواجن ودعم المربين وتخفيف الأعباء والمعوقات وصولاً إلى إعادة قطاع الدواجن إلى ما كان عليه قبل الأزمة منذ ثلاث سنوات، ولكن كما يقول المثل الشعبي «أسمع كلامك أصدقك أشوف أمورك أستعجب» ففي محافظة صغيرة كالقنيطرة كان فيها أول الأزمة أكثر من 400 مدجنة للقطاع الخاص مرخصة وغير مرخصة واليوم الرقم صفر والوحيدة المنتجة لمادة البيض فقط هي منشأة دواجن القنيطرة.
عسكريا لم يخل الصراع في سوريا من خدع تقليدية، شارك فيها الإعلام وخلفه الكثير من السياسيين والناطقين، لتحويل الأنظار عن أمر خدمة لأمر آخر.
سلسلة عمليات نوعية لقوات الجيش العربي السوري توقع عشرات الإرهابيين قتلى ومصابين وتدمر مستودعات ذخيرة وأوكارا وتجمعات للإرهابيين في عدد من المناطق.
انسحب عناصر «جبهة النصرة» من مدينة الطبقة في ريف محافظة الرقة متجهين مبدئياً إلى محافظة حمص وريف دمشق، كما سرت أنباء غير مؤكدة عن سحب تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» (داعش) عناصره من جبل الأكراد في ريف اللاذقية إلى ريف جسر الشغور الغربي في محافظة إدلب.