نواكشوط
الطلاق في موريتانيا يُستقبل بالزغاريد
ما هذا البالون المنفوخ الذي اسمه دولة قطر؟
مالي: باريس تستنجد بالأفارقة
فشل مؤتمر نواكشوط الهادف إلى إعمار مالي في تحقيق ما يذكره، بالرغم من تفاؤل المشاركين فيه، الذين اكتفوا بضرورة العمل على تنظيم لقاءات دورية على مستويات مختلفة لتعميق التعاون بين بلدانهم وتقييم الحالة الامنية في منطقة الساحل والصحراء.
المؤتمر، غير المحضر له اصلاً، حضره ممثلون عن الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة ووزراء خارجية موريتانيا والجزائر وليبيا وعدد من دول غرب أفريقيا، درس سبل تعزيز التعاون الأمني وتنفيذ الخطة الأفريقية للسلام في منطقة الساحل والصحراء. ولخص مصدر دبلوماسي لـ«الأخبار» لقاء نواكشوط بالقول «يمكن اعتباره بكل صدق وقتاً ضائعاً للوفود المشاركة».
الصحافة «حرّة» في موريتانيا رغم أنف «الجزيرة»
أخيراً، أذعنت قناة «الجزيرة» القطرية للدعوات المطالبة بإحقاق الحق وأوقفت بث تقرير أعدته الصحافية كاتيا ناصر عن التصنيف العالمي لحرية الصحافة، تجاهلت فيه ذكر موريتانيا المتفوقة على جميع الدول العربية. منحت الصحافية اللبنانية دولة الكويت الصدارة، على الرغم من أنّها حلّت في المرتبة الـ 77، متجاهلةً موريتانيا التي حازت الرقم 67، من دون أن تعتذر لا هي ولا القناة التي تعمل لديها.
مناورات «آفريكوم» على حدود مالي
أوروبا تضع شروطها على «نهب» السمك الموريتاني
على الرغم من الاهتمام الاوروبي الكبير بالشواطئ الموريتانية التي تختزن واحداً من اكبر الاحتياطات العربية من الثروات السمكية، الا أن الاوروبيين مع ذلك في طريقهم إلى رفض الاتفاق السمكي الموقع مع موريتانيا في تموز 2012.