الحسكة

وزارة الصحة :تسجيل ٨٤ إصابة جديدة بفيروس كورونا مايرفع عدد الإصابات المسجلة في سورية إلى ١٦٧٧ شفاء ٩ حالات من الإصابات المسجلة بفيروس كورونا ليرتفع عدد حالات الشفاء إلى ٤١٧ وفاة ٤ حالات من الإصابات المسجلة بفيروس كورونا ليرتفع عدد الوفيات إلى ٦٤. توزع الاصابات المسجلة يوم الأحد ١٦ آب:

 ٢٥ في حلب

٢٣ في دمشق 
١١ في اللاذقية 
٦ في ريف_دمشق 
٨ في حمص 
٥ في طرطوس 
٥ في  السويداء 
١ في القنيطرة 

 الوفيات

١ في حمص 
١ في دمشق 
١ في الحسكة 
١ في دير الزور

 
 حالات الشفاء

توفيت طفلة جراء نقص الرعاية الصحية في مخيم الهول في ريف الحسكة الشرقي الخاضع لسيطرة “قسد” المدعومة من قوات الاحتلال الأمريكي.

حيث أفادت وكالة “سانا” السورية بأن نقص الرعاية الصحية في مخيم الهول تسبب بوفاة طفلة من قاطني المخيم الذي يشهد حالة من التدهور المستمر لأوضاع القاطنين فيه ونقصاً حاداً في المياه والمواد الغذائية وظروفاً غير صحية أدت إلى انتشار الأمراض بينهم وخاصة الأطفال.

قضى شاب وأصيب أربعة آخرين بينهم امرأة بعد أن أطلق عناصر من “قسد” النار عليهم في بلدة تل حميس وقرية مجيبرة في ريف الحسكة.

وأفادت وكالة “سانا” السورية بأن “أهالي القرية تجمعوا عند أطرافها للتصدي لميليشيا “قسد” المدعومة من قوات الاحتلال الأمريكي واشتبكوا مع عناصر مسلحة من الميليشيا الذين استخدموا الرصاص الحي لتفريق الأهالي ما أدى إلى إصابة امرأة بجروح متوسطة الخطورة”.

ولفتت الوكالة إلى أن عناصر “قسد” اقتحموا منازل القرية وقاموا باختطاف عدد من الأهالي واقتادوهم إلى جهة مجهولة.

أعلنت عشيرة البوعاصي العربية في الحسكة وقوفها إلى جانب جميع القبائل والعشائر العربية في دير الزور والجزيرة السورية في مقاومة الاحتلال الأمريكي وأعوانه.

وقال الشيخ "خطيب إلياس المصطفى" شيخ عشيرة البوعاصي العربية في بيان أمس: "نعلن وقوف عشيرة البوعاصي بقوة إلى جانب أهلنا في دير الزور من قبائل العكيدات والبكارة ومساندتنا المطلقة لأخوتنا لطرد الاحتلال الأمريكي وعملائه من الجزيرة السورية”.

اختطفت عناصر “قوات سوريا الديمقراطية-قسد” المدعومة من قوات الاحتلال الأمريكي مجدداً مجموعة من المدنيين في ريف الحسكة ، في مداهمات جديدة لمنازلهم بهدف سوقهم إلى “التجنيد الإجباري”.

ونقلت وكالة “سانا” السورية عن مصادر أهلية في ريف الحسكة تأكيدها على أن “قسد” اختطفت اليوم الأربعاء عدداً من الشباب في مدينة الشدادي والقرى المجاورة لها لاقتيادهم إلى معسكرات التدريب الخاصة بما يسمى “التجنيد الإجباري”.

واختطفت “قسد” أمس الثلاثاء أيضاً 9 مدنيين من بلدة سويدان جزيرة في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي واقتادتهم إلى جهة مجهولة.

تحدثت مديرة البحوث في وزارة التربية الدكتورة سبيت سليمان عن أهمية مدارس المتفوقين بقولها: تهدف مدارس المتفوقين لرعاية الطلبة تربوياً واجتماعياً وثقافياً، وتمكين الطالب المتفوق من المحافظة على مستوى تحصيله، وتوفير الإمكانات اللازمة لتنمية مهارات البحث العلمي لديه، وروح الإبداع والابتكار والمواطنة، وتدريبهم على مهارات التفكير العليا والتفكير الإبداعي، ومساعدتهم على اختيار المجال المناسب لقدراتهم

أثبتت التطوّرات التي رافقت حادثة اغتيال أحد أبرز شيوخ قبيلة العكيدات، مطشر الهفل، أن هذه الحادثة ستشكّل محطّة تأسيسية في مسار استعادة العشائر وزنها في المنطقة الشرقية، وهو ما برز أولاً في التضامن العشائري اللافت مع العكيدات بوجه الأميركيين الذين وُجّهت أصابع الاتهام إليهم بالوقوف وراء عمليات الاغتيال الأخيرة. هكذا، بدأت العشائر العربية تستردّ حضورها ومكانتها، بعد تهميش امتدّ منذ سيطرة مسلّحي «الجيش الحر»، ومن ثمّ «جبهة النصرة» و»داعش»، على مناطقها، وصولاً إلى انتشار الأميركيين و»قسد» في أرياف دير الزور خاصة.

تم استهداف رتل آليات تابعة لميليشيا “قسد” المدعومة من قوات الاحتلال الأمريكية اليوم على الطريق الواصلة بين مدينة الشدادي جنوب الحسكة وحقل العمر النفطي بريف دير الزور الجنوبي الشرقي.

وذكرت مصادر أهلية أن “رتل آليات عسكرية تابعة لميليشيا (قسد) كانت تسير على الطريق الواصلة بين مدينة الشدادي أقصى ريف الحسكة الجنوبي وحقل العمر النفطي بريف دير الزور الجنوبي الشرقي تم استهدافه من قبل مجهولين وتدمير 4 آليات منه”.

على إثر ثلاثة أيام من المواجهات، منحت عشائر ريف دير الزور الشرقي كلّاً من «قسد» و»التحالف»، مهلة لتسليم قتلة المشائخ والوجهاء، تحت طائلة «التصرّف بما تراه مناسباً». وفيما تحاول «قسد» إلصاق عمليات الاغتيال بما تُسمّيه «خلايا النظام»، تواصل العشائر إرسال إشارة إلى أن لا تراجع هذه المرّة عن حقها في استعادة دورها

تجددت الاشتباكات بين المجموعات المسلحة المدعومة من قوات الاحتلال التركي في ريف الحسكة الشمالي نتيجة خلافات فيما بينهم على تقاسم المسروقات.

ونقلت وكالة الأنباء السورية “سانا” عن مصادر أهلية في ريف الحسكة أنه نشب خلافاً بين المجموعات المسلحة على تقاسم المسروقات والاستيلاء على منازل المدنيين في قرية أم عشبة وتطورت إلى اشتباك بمختلف أنواع الأسلحة ما تسبب بوقوع دمار في منازل المدنيين وممتلكاتهم.