الرقة

الموقع
06-02-2018

خريجو الجامعات السورية عمال مقاهي ومطاعم!

لم يعد أمراً غريباً أو مستهجناً أن نجد طلبة الجامعات وخريجيها يعملون في مجالات مختلفة عن مجال دراستهم، وخاصةً أولئك الذين هجّرهم الإرهاب من محافظاتهم، فحطّ الرحال بهم في اللاذقية ليجدوا أنفسهم مضطرين للعمل في مهن ووظائف خارج تخصصاتهم، كأحد الحلول التي قد تكون مؤقتة أحياناً كي يتدبروا أمر مصاريفهم.
02-02-2018

«الاكتئاب» يُسيطر على السوريين: 200 ألف خدمة «نفسية» عام 2017

تزداد الأمراض النفسية في الأزمات والحروب، ومع العدد القليل جداً من الأطباء النفسيين السوريين، ما كان أمام الجهات المختصة إلا تدريب غير المختصين على تقديم الخدمات الطبية النفسية، لتقدم في العام الفائت نحو 200 ألف خدمة من هذا النوع، بنسبة لا تتجاوز 20% مما يجب تقديمه
29-01-2018

باريس و«قسد» تتقاذفان زوجات الدواعش الفرنسيات

باتت زوجات المسلحين في تنظيم داعش الإرهابي، ولاسيما الفرنسيين منهم، عبئاً تدفعه عن نفسها كل من باريس و«قوات سورية الديمقراطية- قسد»، في وقت ما زال التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن يحاول شرعنة عدوانه على الرقة بدعم ما يسمى «مجلسها المحلي» بحجة إعمار المدينة التي تسبب بتهديمها.
26-01-2018

عفرين: بداية أم نهاية أزمات؟

بعد أن هدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وتوعّد أكراد عفرين، والمقصود بهم «وحدات حماية الشعب» الكردية، وهي امتداد لـ«حزب العمال الكردستاني»، دفعت أنقرة بقواتها إلى المنطقة ومعها الآلاف من عناصر «الجيش الحر» والفصائل المتحالفة معها.
25-01-2018

أخبار غير مؤكدة عن دعوة «حماية الشعب» الجيش السوري لدخول عفرين

راجت أمس أخبار غير مؤكدة تتحدث عن قيام «وحدات حماية الشعب» الكردية الذراع العسكري لحزب «الاتحاد الديمقراطي» الكردي بدعوة الجيش العربي السوري إلى الدخول لمنطقة عفرين، مؤكدة أن الجيش التركي الذي تؤازره ميليشيات «درع الفرات» و«الجيش الحر» سيفشل من خلال عملية «غصن الزيتون» العسكرية في حصار عفرين على الرغم من حشوده الكبيرة والقصف الجوي والمدفعي المركز عليها.
25-01-2018

العدوان التركي مستمر: «غصن الزيتون» برعاية الجميع؟

لم يكن العدوان التركي على عفرين مفاجئاً، بل جاء بمثابة انتهاز فرصة قدّمتها واشنطن على طبقٍ من ذهب حين أعلن «التحالف الدولي» عزمه على إنشاء «قوّة حرس حدود» جديدة. وتوحي المعطيات السياسية المتوافرة حتى الآن بأنّ «غصن الزيتون» لا تعدو كونها مقدّمة لفصل جديد من فصول الحرب السوريّة.