عثرت وحدة من الجيش العربي السوري بالتعاون مع الجهات المختصة على مقبرة جماعية لمدنيين وعسكريين ممن أقدم تنظيم “داعش” الإرهابي على إعدامهم في ريف الرقة الغربي.
يرصد الكاتب التونسي هادي يحمد في كتابه «كنت في الرقة» (دار نقوش عربية- تونس) الحياة في مدينة الرقة وغيرها من المدن السورية، في ظل هيمنة أصحاب الرايات السود على هذه المدن، وهو أيضاً استرجاع للنشأة والطفولة والمراهقة، قبل أن يصبح مقاتلاً في «تنظيم الدولة الإسلامية» .
أكد مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتور بشار الجعفرى أن الشعب السورى وحده من يقرر مستقبل بلاده وأن سورية ملتزمة بما صوت عليه السوريون في مؤتمر الحوار الوطني السوري السوري في سوتشي وليست معنية بأي لجنة خارجية.
بلغ عدد الضبوط العدلية المنظمة من مديريات التجارة الداخلية وحماية المستهلك في المحافظات كافّة عدا (الرقة وإدلب ودير الزور) 3982 ضبطاً خلال كانون الثاني الماضي، أي بمعدل 132 ضبطاً في اليوم، وهي تجمع بين الضبوط العدلية المنظمة على القانون 14 وعددها 2890 ضبطاً وضبوط العينات المسحوبة تبلغ 1092 ضبطاً.
أكدت وزارة الخارجية والمغتربين أن العدوان الهمجي الجديد الذي ارتكبته قوات ما يسمى “التحالف الدولي” بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية فجر اليوم في ريف دير الزور الشمالي الشرقي يكشف مرة أخرى وبما لا يدع مجالا للشك الوظيفة الحقيقية لهذا “التحالف” والدور الذي تلعبه واشنطن في دعم تنظيم “داعش” الإرهابي.
لا موعد أميركياً للخروج من سوريا. الأميركيون لن يحددوا أي موعد للانسحاب، ويستعدون لمواجهة ما بعد الحل السياسي هناك،. فهم سجناء لمعادلة تعطيل أي تسوية يحاولها الروس. ليس في متناول اليد الأميركية الانفراد أو فرض أية تسوية سياسية في سوريا، كما برهنت على ذلك متوالية مؤتمرات جنيف من الأول إلى الثامن.
أكدت طهران أن حلم واشنطن بتقسيم سورية عن طريق تشكيلات كردية تعدها شرق نهر الفرات، لن يتحقق، وأن الحكومة السّورية وحلفاءها سوف يطردون قواتها من هناك، معتبرة أن المرحلة القادمة هي مرحلة إعادة الإعمار وستكون فيها دمشق وطهران يدا واحدة على طريق البناء.
يعدّ شتفن ونتر أحد أهم المؤرخين ممن كتبوا عن الإقليم، وكتابه الجديد يكتسب أهميةً خاصةً. «تاريخ العلويين ـــ من حلب الوسطى إلى الجمهورية التركية» (منشورات برينستون)، يقارب هذا الموضوع الحساس، ضمن السياقات الاجتماعية - الاقتصادية والسياسية والإدارية بهدف استيعاب تحولات الهوية العميقة عبر العصور