وصول أول طائرة إلى مطار حلب الدولي من بيروت
وصلت إلى مطار حلب الدولي امس أول طائرة سورية قادمة من مطار بيروت الدولي وعلى متنها عدد من الركاب وذلك بعد استعادة حركة الطيران في المطار والتي توقفت لعدة شهور بسبب جائحة كورونا.
وصلت إلى مطار حلب الدولي امس أول طائرة سورية قادمة من مطار بيروت الدولي وعلى متنها عدد من الركاب وذلك بعد استعادة حركة الطيران في المطار والتي توقفت لعدة شهور بسبب جائحة كورونا.
“معقول في أسوأ” هذه الجملة التي يرددها السوريون مع كل تقنين جديد تطلقه وزارة الكهرباء، ومع كل تقنين ينتفض الناس على مواقع التواصل الاجتماعي ولكن سرعان ما يتوقفون عن الاعتراض على الوضع وينصرفون لوضع أجهزتهم الكهربائية على الشحن للاستفادة من ساعات الكهرباء.
فمع وصول أوقات التغذية إلى ساعة ونصف فقط مقابل أربع ساعات ونصف من القطع، أصبح الوقت “الكهربائي” من ذهب، والاستفادة من التغذية تحتاج تكتيكاً خاصاً من المواطنين الذين قدموا عصارة خبرتهم بالتقنين.
ضبطت مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك في حلب ٤ أفران حكومية تتلاعب بوزن الخبز من أصل ٤٠ ضبطا تموينيا لمخابز سطرت بحقها ضبوط تموينية خلال الأسبوعين الماضيين.
أوصى التقرير تقرير اللجنة الاقتصادية في مجلس محافظة دمشق بضرورة معالجة واقع غلاء الأسعار الفاحش بما يخص اللحوم والدواجن والألبان والأجبان والفواكه، داعياً إلى السماح بتصدير الفائض عن السوق من مادة اللحوم وبالشكل النظامي والتوجيه إلى وزارة الاقتصاد بإيقاف تصدير مشتقات الحليب من أجبان وألبان.
والتقرير أكد على الحد من عمليات تهريب المواشي من الأغنام والعجول إلى خارج القطر والعمل على إعادة قطعان المواشي من محافظات الرقة ودير الزور والقامشلي إلى محافظات حلب ودمشق وريفها وحماة.
صادق المكتب التنفيذي في مجلس محافظة حلب على قرار تحديد تعرفة شركات الاستثمار الخاصة بنقل الركاب بين المحافظة وباقي المحافظات.
وحدد القرار تعرفة نقل الركاب بين حلب ودمشق – باص بولمان رجال أعمال بـ “4700 ليرة سورية”، ولباص البولمان العادي “4100 ليرة سورية”.
وأشار القرار إلى أن تعرفة النقل بين حلب وحمص لباص بولمان رجال أعمال هي “2600 ليرة سورية، والبولمان العادي بـ 2300 ليرة سورية”.
أما خط حلب – حماة، فحدد بـ 2000 ليرة سورية لبولمان رجال أعمال، و1700 ليرة سورية للبولمان العادي.
في إطار تكثيف النشاط العسكري الـروسي شرق الفرات السوري، وسعت القوات الروسية مجال دورياتها العسكرية لتقترب أكثر من مناطق الاحتلال الأمريكي في محيط حقول النفط.حيث قالت صحيفة “الوطن”إن دورية من الشرطة العسكرية الروسية تضم أربع مدرعات تجولت في قرية عين ديوار شمال مدينة المالكية الملاصقة لحقول نفط الحسكة بمنطقة الرميلان، وذلك برفقة حوامتين عسكريتين تؤمنان لها الغطاء الجوي على خط سيرها.
وكثفت الشرطة الروسية مؤخراً، من دورياتها في منطقة المالكية النفطية والمشرفة على معبر التونسية “سيمالكا” النهري غير الشرعي الذي تستخدمه ميليشيات “قسد” وقوات الاحتلال الأمريكي.
كشف نائب المدير العام للمؤسسة السورية للتجارة إلياس ماشطة أنه سيتم اليوم الخميس الإعلان عن انطلاق خط لإنتاج الزيت النباتي والسمنة في معمل عشتار في منطقة يعفور في محافظة ريف دمشق وهذا سيؤدي إلى تأمين كميات مناسبة من مادة الزيت للمواطنين.
صادق المكتب التنفيذي بحلب على تحديد تعرفة شركات الاستثمار الخاصة بنقل الركاب بين المحافظة وباقي المحافظات.
وذلك بناء على كتاب مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك، ووفق مايلي :
- حلب – دمشق - باص بولمان رجال أعمال /4700/ ل.س - باص بولمان عادي /4100/ ل.س .
- حلب – حمص - باص بولمان رجال أعمال /2600/ ل.س - باص بولمان عادي /2300/ ل.س
.- حلب – حماه - باص بولمان رجال أعمال /2000/ ل.س - باص بولمان عادي /1700/ ل.س .
- حلب – اللاذقية - باص بولمان رجال أعمال /5000/ ل.س - باص بولمان عادي /4300/ ل.س .
صوت مجلس محافظة دمشق بالإجماع على التوصيات التي رفعتها اللجنة الاقتصادية في محافظة دمشق إلى مجلس المحافظة، في عدة مجالات منها المحروقات والأفران والوضع المعيشي.
وجاءت توصيات اللجنة في مجال المحروقات بتخفيض مخصصات السيارات (سوزوكي) والتي تحمل لوحات خاصة، من مادة البنزين من 120 إلى 100 ليتر أسوة بسيارات السياحية الخاصة، إضافة إلى تزويد كافة وسائل النقل العامة الميكروباصات بأجهزة (جي بي اس) لمراقبة عملها على كافة خطوط التي تعمل عليها.
نشرت مديرية الصحة في حلب عبر صفحتها الرسمية على “فيسبوك” صورة لحكم قضائي حول دعوى كانت رفعتها سابقاً بحق أشخاص قالت إنهم “أساؤوا لأطباء مشفى الرازي ولجهودهم في تقديم الخدمات الطبية للمواطنين، مستغلين الفضاء الالكتروني وصفحات التواصل الاجتماعي دون بينة وزوراً وبهتاناً”.
وتعتبر هذه الدعوى سابقة في مدينة حلب التي تعرض العديد من أطبائها سابقاً للتهجم عليهم والاتهامات من أشخاص وعدة صفحات “فيسبوكية” بمسؤوليتهم عن وفاة مرضى نتيجة أخطاء طبية، حتى أن واحدة من تلك الحوادث وصلت لحد الاعتداء بالضرب المبرح على أحد الأطباء الذي تعرض لارتجاج في الدماغ وبقي في المشفى لأسابيع.