ضبط مستودع في حي الصالحين في حلب معد لاحتكار وتجارة مادة المازوت
بناءً على المعلومات الواردة إلى قسم شرطة الصالحين في حلب عن قيام أشخاص بالاتجار بمادة المازوت وبيعها في السوق السوداء بقصد المنفعة المادية.
بناءً على المعلومات الواردة إلى قسم شرطة الصالحين في حلب عن قيام أشخاص بالاتجار بمادة المازوت وبيعها في السوق السوداء بقصد المنفعة المادية.
بينما تجاهد تركيا لحشد ضغوطات دولية متتالية على روسيا وسوريا بهدف منعهما من متابعة العملية العسكرية في إدلب، وإعادة المناطق التي سيطر عليها الجيش السوري إلى تركيا قبل نهاية الشهر الحالي، تجد أنقرة نفسها بين نارين مشتعلتين قد تلتهمها إحداهما، الأولى من الجار الروسي، والثانية من الولايات المتحدة الأميركية.
على حافّة الهاوية، تواصل تركيا اللعب في تعاملها مع تطوّرات الشمال السوري، آملةً من خلال ذلك دفع روسيا إلى تلبية مطالبها التي كانت قد حدّدت مهلة لها نهاية شباط/ فبراير الجاري.
استراتيجيةٌ بلغت ذروة جديدة لها أمس بانخراط أنقرة في دعم هجوم للمسلّحين الموالين لها في محيط سراقب الغربي، بهدف إرغام الجيش السوري على التراجع عن الطريق الدولي «M5».
يبدو أنّ العملية الجراحية الجذريّة التي يقوم بها الجيش السوريّ في إدلب لم تُفض إلى إحداث تغييرٍ استراتيجيّ في خريطة السيطرة وحسب، بل تعدّت ذلك إلى ضرب قناتين أساسيتين: الأولى، علاقة الثقة المتبادلة بين أنقرة من جهة والفصائل المسلحة من جهة أخرى، والثانية، تتمثل في المعنويات القتالية للقادة والمقاتلين الذين لم يسبق لهم أن اختبروا ما يماثل كثافة الهزائم العسكرية التي عصفت بهم خلال الأسابيع الماضية
مع قرب انتهاء العد العكسي الذي حدده الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لانسحاب الجيش السوري من محيط نقاط المراقبة التركية في شمال سوريا، بحلول نهاية شهر شباط/فبراير، تتكثف الاتصالات الدبلوماسية على خط انقرة – موسكو في ظل تصعيد كلامي متبادل يلامس مستوى التصعيد الذي شهدته العلاقات بين الطرفين مع بدء التدخل العسكري الروسي في سوريا في العام 2015، ولا سيما بعد إسقاط الأتراك طائرة سوخوي 24 في خريف العام ن
تسعى وزارة السياحة للنهوض بالقطاع السياحي رغم الصعوبات التي تواجه عملها جراء الحرب الإرهابية التي شنت على سورية واستهدفت مختلف القطاعات.
وتعمل الوزارة على إنجاز عدد من المشاريع الهادفة لتشجيع السياحة الشعبية والداخلية والدينية وتنفيذ برامج موسمية متميزة في مختلف المحافظات من خلال وضع خارطة استثمارية وإقامة حدائق عامة وتأهيل مرافق سياحية إضافة إلى إحياء الأماكن التراثية القديمة.
مرتهنة أنا هذه الأيام لشاشة التلفاز تبث الأخبار من ادلب وحلب, أجلس أمامها بتوتر من يتابع الركلات الترجيحية في مباراة مصيرية, انتهت أشواطها الأولى والإضافية إلى تعادل غير عادل, ولديه الثقة بأن فريقه لا بد فائز بضربات الجزاء, حيث اللعب على الأقل وجهاً لوجه, بغض النظر عن الجمهور المشترى, والحكم المتحيز, والفريق الخصم المدرب على الضرب والركل, والتمترس أمام المرمى!!.
نبرة التفاؤل بدت واضحة في حديث صناعيي حلب في الداخل والخارج عند توارد الإنجازات الجديدة المتحققة وانعكاسها الإيجابي على الصناعة الحلبية وإنقاذها من وضعها الحالي وخاصة بعد انضمام المعامل في المناطق المحررة إلى دائرة الإنتاج لأنها تشمل جميع القطاعات، وهو ما بينه الصناعي المقيم في مصر كفاح غنايمي بعد الإعلان عن تشغيل مطار حلب الدولي تحديداً بتأكيده على همة الصناعيين العالية للرجوع إلى مدينة حلب وا
في ظل الانخفاض النسبي لوتيرة العمليات الميدانية في أرياف إدلب وحلب، يواصل الجيش السوري استهدافه لمقرات “جبهة النصرة” والمجموعات المسلحة الموالية لها.
حيث واصل الجيش العربي السوري عملياته على مواقع وخطوط إمداد ومحاور تحرك “جبهة النصرة” في ريفي حلب الغربي وإدلب الجنوبي.
ووجهت “وحدات الجيش ضربات مركزة على مقرات المجموعات الإرهابية في محيط الأتارب وكفر نوران وأطراف دارة عزة ومحيط بالة وأطراف السحارة وتقاد في ريف حلب الغربي حيث أسفرت ضربات الجيش عن تكبيد الإرهابيين خسائر بالأفراد والعتاد”.