حلب

الموقع
14-08-2010

حكام يظلمون ويحششون ويطبقون الشريعة ومذيعون بالملابس الميدانية

عُرضت قبل أيام، على شاشة المستقبل، الحلقةُ الأخيرة من برنامج "طال السهر" الذي يقدمه المذيع الظريف ميشيل قزي، بالاشتراك مع المذيعة الجميلة الظريفة كارين سلامة.. وللتذكير أقول إن معظم المشاهدين عندنا يسمون ميشيل قزي "ميشو شو"، تيمناً، أو التباساً مع عنوان أول برنامج قدمه قبل بضع سنوات وهو: (misho show)!
14-08-2010

حادث لثلاثة من سباحينا

تعرض سباحنا عارف عبد الكريم لحادث مروع أثناء خروجه مساء الأربعاء من مسبح الباسل بحلب استدعى إجراء عمل جراحي كما تعرض زميله نوار عروق لإصابة عادية.
13-08-2010

الضجيج ينضم إلى قائمة الملوثات في مدننا

من أهم ميزات العصر الذي نعيش فيه التطور الهائل في وسائل النقل والمواصلات داخل المدن وخارجها، حيث احتلت المركبات بمختلف أنواعها وأحجامها وما يستلزمها من طرق وتجهيزات، مكانة الصدارة من اهتمامات الأفراد، إضافة إلى الميزانيات الكبيرة من الدولة،
12-08-2010

لصوص «حبة الفهم» أغبياء

أراد عدد من اللصوص سرقة (حبوب الفهم) من أشجار الفستق الحلبي في عدد من بلدات حماة المشهورة بزراعة هذه الأشجار، ولكنهم وقعوا في حبائل غبائهم، وبين يدي الشرطة التي اقتادهم مخفورين الى القضاء المختص ليقول كلمته فيهم، ولتؤكد لهم أن تناولهم لحبوب الفهم في مرات سابقة، لا يعني بالضرورة أنهم أصبحوا (فهمانين)، فليس كل ما يلمع ذهباً، ولا كل من أكل حبة فهم أمسى فهيماً!.
12-08-2010

«حرائق الامتحانات» تتوالى في جامعة حلب

أتى الحريق المفتعل في قسم اللغة العربية بكلية الآداب في جامعة حلب على32 ألف دفتر امتحاني جديد لطلاب السنة الأولى الذين لا ناقة لهم ولا جمل بعمليات الفساد وشبكات الغش في الامتحانات الأخيرة بعدما أضرم شخص مجهول النار فيها على خلفية حرائق أخرى استهدفت السجلات الامتحانية.
11-08-2010

إصدار تعليمات القيد والقبول في الصف الأول الثانوي للمدارس جميعها

أصدرت وزارة التربية تعليمات القيد والقبول في الصف الأول الثانوي في المدارس الرسمية العامة والمهنية والخاصة والمستولى عليها وما في حكمها للعام الدراسي 2010/2011 حيث يبدأ التسجيل فيها اعتباراً من يوم الأحد 15/8/2010 ولغاية يوم الاثنين 6/9/2010 وذلك للطلاب الناجحين والناجحات في شهادة التعليم الأساسي أو شهادة الإعدادية الشرعية لدورة عام 2010.
11-08-2010

أسعار العقارات تتأرجح مابين طالب وراغب

عندما توجهنا إلى ضواحي دمشق، لم يشفع نسيمها العليل، عن تدني مستوى التخديم فيها، بدءاً من الطرقات المؤدية إليها، إلى المياه غير الصالحة للشرب، إلى تقنين (التقنين) الذي يبلغ ذروته في الضواحي النائية عن محيط المدينة، إلى انحسار المساحات الخضراء،