بعد روسيا والصين زيارة إيرانية … حلفاء دمشق يتسابقون إليها
وصل رئيس مجلس الشورى الإيراني “محمد باقر قاليباف” اليوم إلى مطار “دمشق” الدولي في زيارة رسمية للعاصمة السورية.
وصل رئيس مجلس الشورى الإيراني “محمد باقر قاليباف” اليوم إلى مطار “دمشق” الدولي في زيارة رسمية للعاصمة السورية.
أكدت الصين أن العلاقات مع الولايات المتحدة وصلت إلى طريق مسدود بسبب تعمد البعض في واشنطن تصوير بكين على أنها “عدو وهمي”.
ونقلت وكالة شينخوا عن نائب وزير الخارجية الصيني شي فنغ قوله اليوم خلال لقائه نظيرته الأمريكية ويندي شيرمان في ميناء تيانجين الصيني إنه حالما يتم ذكر العلاقات مع الصين والتحديات التي تواجه الولايات المتحدة يبادر بعض الأميركيين إلى التحذير من بكين وتصويرها كعدو وهمي لمحاربته.
أحرز التونسي أحمد الحفناوي اليوم ذهبية سباق 400 متر حرة للسباحة والإيراني جواد فروغي ذهبية مسدس ضغط الهواء في أولمبياد طوكيو.
وسجل الحفناوي ثلاث دقائق و 43.36 ثانية ليحصد اللقب بعدما تفوق في الأمتار الأخيرة بفارق 0.16 ثانية على الأسترالي جاك ماكلوجلين.
وكان التونسي محمد خليل الجندوبي حصد أول ميدالية للعرب في طوكيو بفوزه بفضية وزن 58 كغ في التايكوندو أمس.
ونال الإيراني جواد فروغي ذهبية مسدس ضغط الهواء من مسافة عشرة أمتار في الرماية ليمنح بلاده أول ميدالية ذهبية في الأولمبياد.
أعلنت بكين فرض عقوبات على سبعة مواطنين وكيانات أميركية أمس الجمعة رداً على "تحذيرات وتدخلات أميركية في الشؤون الداخلية في هونغ كونغ"، قبل أيام فقط من زيارة مسؤولة رفيعة في إدارة جو بايدن البلاد.
وتصاعد التوتر بين بكين وواشنطن حول عدد من الملفات بما فيها "حقوق الإنسان والتجارة والأمن الإلكتروني ومصدر جائحة كورونا".
والأسبوع الماضي، تدخلت الولايات المتحدة في شؤون مجتمع الأعمال في مدينة هونغ كونغ وأعربت عن وجود "مخاطر امتزايدة للعمل في هونغ كونغ"، بحسب تعبير المسؤولين الأميركيين.
أثار “جدري القردة” مخاوف كثيرين حول العالم، وذلك بعد إعلان المركز الأميركي للسيطرة على الأمراض والوقاية منها، يوم الاثنين الماضي، عن اكتشاف حالة إصابة في الولايات المتحدة، وإعلان المركز الصيني لمكافحة الأمراض والوقاية منها عن أول حالة وفاة في بكين.
وقال المركز الأميركي للسيطرة على الأمراض والوقاية منهاإن: “أحد المواطنين سافر من نيجيريا إلى تكساس، لديه حالة إصابة مؤكدة بجدري القردة”.
وتم إدخال الشخص إلى المستشفى في دالاس حيث يتطلع المسؤولون إلى الاتصال بأولئك الذين ربما يكونون على اتصال وثيق به أثناء الرحلات الجوية.
قالت صحيفة ”ذي تايمز“ البريطانية، إن الصين تتودد للرئيس السوري بشار الأسد، كي تجد موطئ قدم لها في الشرق الأوسط.
في خضم تغييرات استراتيجية كبيرة تبدو عميقة واقرب للتحولات، بدات ملامحها بالتشكل في الشرق الأوسط ومناطق غرب اسيا مع نوع من وضوح الاستراتيجية الامريكية تجاه تلك المناطق. فمن البائن ان الادارة الامريكية لم يعد لديها ذات الاهتمام السابق بمناطق غرب اسيا لصالح أولوية شرق اسيا ومواجهة التنامي الصيني بما يحمله من مخاطر كبرى مباشرة على مكانة الولايات المتحدة عالميا. وهذه الاستراتيجية من المؤكد انها لا تخص إدارة بايدن وحدها انما قناعة راسخة لدى الدولة العميقة في الولايات المتحدة أيا كان الرئيس.
مضى سنوات طويلة على إعلان سوريا التوجه شرقاً ونسيان أن أوروبا على الخارطة، توجهٌ لم يحصد أي نتائج ملموسة له حتى أنه دفع للتساؤل هل فعلياً توجهت الحكومة السورية نحو الصين أم أنه توجه إعلامي فقط، وهو تساؤل مبرر، فعلى مايبدو لم تكن الصين تقابل هذا التوجه بحماسة، وفضلت أن تبقى طوال الفترة الماضية بدور محدود يكاد يقتصر على حراك في مجلس الأمن وبعض التدخلات بسيطة.
كشف وزير الخارجية الصيني “وانغ يي” خلال اجتماعه مع وزير الخارجية والمغتربين الدكتور “فيصل المقداد” في “دمشق” السبت، إن الصين طرحت مقترحاً من أربع نقاط لحل القضية السورية.
وبحسب “وانغ” فإن مفتاح الحل الشامل للقضية السورية هو تطبيق مبدأ “عملية يقودها ويملكها السوريون” الذي وضعه مجلس الأمن، موضحاً أنه ينبغي على جميع الأطراف المعنية اتخاذ خطوات ملموسة لدفع التسوية الشاملة للقضية السورية بفاعلية.
ويعتمد اقتراح الوزير الصيني، على النقاط التالية:
أطلق البنك المركزي الأوروبي، أمس الأربعاء، "مشروعاً رائداً" لسنتين لتبني اليورو على أمد أطول، حيث وُضع لمواجهة تزايد اللجوء إلى الدفع الافتراضي وانتشار العملات المشفرة.
وأعلن النبك المركزي الأوروبي عن إطلاق "المرحلة الاستقصائية" لمشروع اليورو الرقمي الذي يهدف إلى تقديم "الشكل الأكثر أماناً للعملة" وهو "أموال البنك المركزي"، بحسب بيان نُشر بعد اجتماع مجلس المحافظين في فرانكفورت.