صفحات من التغلغل الأمني التركي في لبنان
سومر سلطان:
سومر سلطان:
استقبل الرئيس الأسد الخميس، الرباع معن أسعد، ومدربه ورئيس اتحاد رفع الأثقال، تقديرا لإنجازهم بإحراز ميدالية برونزية في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية بطوكيو.
قال تقرير لصحيفة ”فاينانشيال تايمز“ البريطانية الاثنين 12/7/2021، إن إعادة دول أوروبية علاقاتها مع سوريا يضعف موقف الاتحاد الأوروبي المتمسك بموقفه من دمشق.
فسياساته لا تزال تمنع الدول الأعضاء من إقامة علاقات مع الحكومة السورية.وأضافت الصحيفة أنه بعد أسابيع فقط من إعادة انتخاب الرئيس السوري بشار الأسد، تعمل بعض الدول الأوروبية الصغرى على تحسين علاقاتها مع الأسد بصورة مبدئية.
وتنتقل قبرص إلى سفارة جديدة في دمشق، بينما سترسل صربيا سفيرا، وهي المرة الأولى التي تستبدل فيها دبلوماسيا كبيرا منذ اندلاع الحرب الأهلية قبل 10 سنوات، بحسب الصحيفة.
خطوات صغيرة
كهف أفلاطون
أفلاطون هو أحد أشهر الفلاسفة في التاريخ. ولِد في أثينا عام 427 قبل الميلاد، إضافة إلى كونه تلميذًا لسقراط، كان معلمًا لأرسطو. يعد كتاب الجمهورية تحفة أفلاطون، وهو عبارة عن حوار مطوّل ومقسّم إلى عشرة فصول أو كتب منفصلة. يستعرض خلالها نقاشات فلسفية تشارك فيها شخصية سقراط مع العديد من الأشخاص. تدور هذه المناقشات حول العدالة والسياسة والجمال والروح وتتناول أهمية التنوير.
“حكاية الكهف” هي أشهر جزئية من كتاب الجمهورية
سيتم عرض لوحة تبرع بها بابلو بيكاسو لليونان في المعرض الوطني الذي تم تجديده حديثاً في أثينا بعد سرقتها لأكثر من تسع سنوات واعتقال عامل بناء يبلغ من العمر 49 عاماً كمشتبه به.
وقالت السلطات يوم الثلاثاء إن "رأس المرأة" لبيكاسو وعملا للرسام الهولندي بيت موندريان، "Stammer Mill with Summer House" ، سُرقا في كانون الثاني 2012 من المعرض الوطني في أثينا.
وتم انتشالهما ولفهما بملاءات بلاستيكية وإخفاؤهما في قاع نهر جاف خارج أثينا بعد اعتقال المشتبه به للاستجواب.
على رغم قوّة الضربة التي وجّهها الرئيس الأميركي، جو بايدن، باعترافه بـ«الإبادة الأرمينية» عام 1915، ينتقل الاهتمام التركي، هذا الأسبوع، إلى القاهرة.
يتيح تفعيل مبدأ “اعرف نفسَك بنفسِك” في الحياة الفردية إعادة النظر فيما يسود في محيط المرء من تقليد وتفكير وتصورات، فهو يمثل فرصة للخروج من حالة الدوغمائية وعقلية القطيع، كما أنه يتيح فرصة التأمل في مختلف تمظهرات الممارسة الاجتماعية داخل المجالين السياسي والأخلاقي، وهو يمثل أيضا فضاء لممارسة الحرية وخلق النقاش العمومي داخل المجتمع، الشيء الذي من شأنه أن يفضي إلى إمكانية إندماج جميع الأفراد في بن
في أول محاولة لتحسين العلاقات سرعان ما تحول المؤتمر الصحفي الذي جمع وزيري خارجية تركيا واليونان أمس الخميس، إلى ساحة "حرب كلامية" بعد التطرق إلى قضايا خلاف رئيسية.
واندلعت حرب كلامية خلال مؤتمر صحفي بين وزيري خارجية تركيا مولود تشاووش أوغلو، ونظيره اليوناني نيكوس داندياس، عندما بدأ الحديث عن قضايا خلافية.
وبدأ المؤتمر الصحفي بين الطرفين في أنقرة دافئاً، لكنه سرعان ما تصاعد إلى حرب كلامية حول القضايا الشائكة بما في ذلك النزاعات البحرية والهجرة والأقليات.
صقر أبو فخر : المركز العربي للأبحاث
حذر وزير الدفاع التركي "خلوصي أكار" اليونان من استخدام لغة التهديد ضد بلاده، مؤكداً على أن أنقرة تؤيد حل المشاكل مع أثينا في إطار القانون الدولي والحوار وعلاقات حسن الجوار.
ودعا أكار إلى عقد اجتماعات تشاورية بين وزراتي خارجية تركيا واليونان، إضافة إلى محادثات للوفود العسكرية للبلدين حول "أساليب فض النزاع" في مقر الناتو.
وقال إن «تركيا تطلب من اليونان باستمرار تجنب الخطابات والأفعال، التي تزيد من التوتر وتؤثر سلباً على الاستقرار».