تونس

أعلنت مصادر أمنية إيطالية اليوم أن الإرهابي التونسي الذي يشتبه بأنه نفذ اعتداء برلين بشاحنة دهست حشدا في سوق للميلاد مساء الاثنين الماضي قتل برصاص الشرطة في ميلانو.

ونقلت ا ف ب عن وسائل إعلام إيطالية قولها أن “المشتبه به أنيس العامري أوقف في سيارته خلال عملية تدقيق روتينية بالهويات ثم قام بسحب مسدسه وحصل تبادل لإطلاق نار ما أدى إلى مقتله.

وأعلن وزير الداخلية الألماني توماس دي ميزيير أمس العثور على بصمات المشتبه به التونسي العامري فيي الشاحنة التي استخدمت في الهجوم على سوق لعيد الميلاد في برلين.

أعلنت الشرطة الألمانية أنها اعتقلت شخصين يشتبه في تحضيرهما لاعتداء يستهدف مركزاً تجارياً في اوبرهاوزن غرب ألمانيا.

وأوضحت شرطة منطقة إسن في بيان اليوم أن الموقوفين شقيقان يبلغان من العمر 28 و31 عاماً أصلهما من كوسوفو مشيرة إلى أن المحققين يحاولون تحديد ماهية هدف التخطيط لهذا الهجوم وإذا ما كان هناك آخرون متورطون به.

عادت قضية الاختراق الاسرائيلي لتونس إلى الواجهة بعد حوالي ثلاثين عاماً من تنفيذ الموساد لجريمة اغتيال أبو جهاد في ربيع ١٩٨٨ على التراب التونسي.

يتذكّر السوريّون، جيداً، اسم «زينب الحصني» الّتي قالت بعضُ وسائل الإعلام إنّها قضت في معتقلات النظام تحت التعذيب. الرئيس التونسيّ منصف المرزوقي كاد أن يبكي، انفعالاً، لدى حديثه عن «الفتاة الضحيّة» في واحدٍ من برامجِ «الجدل السياسيّ»، ليتبيّن لاحقاً أن الصبيّة حيّةٌ تُرزق.

تتمركز النواة الصلبة لقيادة تنظيم «القاعدة» العالمي في محافظة إدلب السورية التي باتت تستحق بجدارة لقب «قندهار الشام».

كتب التونسي جعفر البكلي :

ذكر موقع “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلي، الجمعة، أن وسائل إعلام تونسية وجهت أصابع الاتهام للموساد الإسرائيلي باغتيال الطيار والمهندس التونسي محمد الزواري.

وأفاد موقع “يديعوت أحرونوت” أن اغتيال الزواري تم بزعم مساعدته للمقاومة الفلسطينية وخاصة حركة “حماس”.

مدينة تدمر التي كانت آخرَ أرضٍ تمدد إليها تنظيم «داعش» عام 2015 عندما كان لا يزال في ذروة قوته وتوسّعه، أصبحت للمفارقة أول أرض يعودُ التنظيمُ إليها مسيطراً، بعد سلسلة هزائم كبرى تعرضّ لها في العراق وسوريا.