لا تشبه قرية «الملاجة» التي تحتضن مهرجان السنديان الشعري في مدينة طرطوس السورية في دورته الرابعة عشرة، القرى العربية في أي شيء حتى في اسمها السرياني الذي يعني المرأة الفاتنة ذات الشعر الطويل. يمكن أن نقارن هذه القرية بالقرى الأوروبية في فرنسا أو النمسا أو ألمانيا، ولكننا لا نقصد هنا المكان أو «الطوبوغرافيا»
غيّب الموت أول من أمس أبا الرواية الجزائرية الحديثة الطاهر وطار عن أربع وسبعين سنةً في الجزائر العاصمة، بعد صراع طويل مع المرض العضال.أحرز منتخبنا الوطني للمصارعة ثلاث ميداليات ذهبية وأربع ميداليات فضية وخمس ميداليات برونزية في البطولة العربية للرجال التي انتهت منافساتها أول أمس في قطر وشارك فيها 13 دولة عربية هي سورية واليمن والمغرب والعراق وفلسطين والجزائر وقطر والإمارات والسعودية ولبنان وتونس والأردن والسودان.
كنا نتوقع، بعد انكشاف أمر دور النشر الوهمية في معرض الكتاب، أن تهرع إدارة المعرض إلى إصلاح الأمر، إن كان مجرد خطأ غير مقصود، أو تداريه مثلما يستتر من ابتلي بمعصية. ولكن أحداً لم يكترث، فمن الواضح أن لا حساب ليخشاه المديرون، خصوصاً في شأن ثقافي،أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، الثلاثاء، أن وزارة الخارجية الإسرائيلية، أجرت مفاوضات "سرية ومعقدة" غير مباشرة مع السلطات الليبية أسفرت عن الإفراج عن مواطن إسرائيلي احتجزته حكومة طرابلس بتهمة التجسس منذ مارس/آذار الماضي.
ويا وطناً بالحب نكسو أديمه
فيحرمنا حتى رضاه ويمنعُ
«أكذب نفسي عنك في كل ما أرى
يقدّر المرء للزميلة بولا يعقوبيان أن تتخلى عن السياسة في الحلقة الماضية من برنامجها Inter ـ views لتحتفل بالذكرى الثانية لغياب الشاعر الفلسطيني محمود درويش، ولكن يصعب ألا يتوقف عند الإعداد العجول والاعتباطي للحلقة. هذا ما يمكن أن نلمحه منذ البداية، في التقديم الإنشائي المتأدب الذي جمع عناوين كتب الشاعر في مصفوفة فارغة من المعنى،
لم يعد السوريون يتذمرون من بعد المسافة لمعرض الكتاب السنوي الذي استقرّ خارج المدينة، لقد شرب الناس ذلك سنة وراء سنة على أمل أن يجدوا تعويضاً في جوهر ما يرمي إليه معرض كتاب، فالأجنحة في معظمها تكاد تخلو من الزوار، وذلك تبعاً لظروف كثيرة تحيط بالمعرض،