خطّة أوروبية لإنقاذ «شنغن»
كشفت مفوضية «الاتحاد الأوروبي» عن «خريطة طريق» تهدف إلى إعادة تفعيل اتفاقية «شنغن» وحريّة الحركة بصورة طبيعية، بحلول نهاية 2016، ولكنها حذرت في الوقت نفسه، من انهيار هذا النظام، الأمر الذي سيكلّف مليارات اليورو.
كشفت مفوضية «الاتحاد الأوروبي» عن «خريطة طريق» تهدف إلى إعادة تفعيل اتفاقية «شنغن» وحريّة الحركة بصورة طبيعية، بحلول نهاية 2016، ولكنها حذرت في الوقت نفسه، من انهيار هذا النظام، الأمر الذي سيكلّف مليارات اليورو.
لم تعد المجازر في اليمن تقتصر على الغارات الجوية التي ينفّذها الطيران السعودي منذ قرابة عام، فيوم أمس، أقدم مسلّحون، يُعتقد بانتمائهم إلى تنظيم «داعش»، على ارتكاب مجزرة في دار للمسنّين في عدن، راح ضحيتها 16 قتيلاً، بينهم أربع راهبات.
والراهبات اللواتي قتلهنّ المسلحون خلال الهجوم، كنَّ يعملن ممرضات في الدار، وينتمين إلى الجمعيّة التي أسّستها الأم تيريزا في العام 1950 في كلكتا.
المشكلة التي بين أيدينا لا يمكن النظر إليها من زاوية واحدة فهي متعددة الوجوه والأشكال ولذلك لا بأس من التروي للوصول إلى ما يشبه القناعات بأن غاية القوانين التي تسن هي مصلحة الوطن والمواطن أولاً وأخيراً.. وتطبيقها هو الغاية والهدف.. ولكن ألا يفترض بنا عدم التسرع لتبيان الحقائق قبل إصدار الأحكام النهائية التي قد لا يمكن الرجوع عنها فماذا لو تبين لنا أنها كانت خاطئة وأننا تسرعنا بتنفيذها!!
ربما تكون الأظافر من أجزاء الجسم التي لا تحظى بالعناية الكافية من قبل البعض، رغم أنها قد تكشف الكثير عن حالتنا الصحية. فما هي الرسائل التي يُرسلها لنا جسدنا من خلال الأظافر؟
على وقع تكثيف الاتصالات الدبلوماسية بين واشنطن وموسكو حول سورية، أعلن المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا عن موعد جديد للجولة الجديدة من محادثات جنيف وضغط على الجانبين الروسي والأميركي من أجل ضمان استمرار التزام الأطراف باتفاق «وقف العمليات القتالية» وإدخال المساعدات الإنسانية إلى المناطق المحاصرة، وذلك على حين رحبت بكين بالتزام «الطرفين السوريين» بالاتفاق.
دعت منظمة العفو الدولية «امنستي» أمس إلى فرض حظر أسلحة على كل أطراف النزاع في اليمن، بما في ذلك دول التحالف السعودي التي تشن حرباً على اليمن منذ آذار 2015.
وأطلقت المنظمة الحقوقية هذه الدعوة بمناسبة اجتماع في جنيف حول معاهدة الاتجار بالأسلحة.
وأكدت «امنستي» أنها وثقت منذ بداية الحرب في آذار 2015 سلسلة انتهاكات خطرة للقانون الإنساني وحقوق الإنسان بما في ذلك جرائم حرب.
كشفت مصادر، عن توقيع عقود بالتراضي في 2015، ولمدة عام واحد، بين مكتب تسويق النفط بالنيابة، عن شركتي “مصفاة بانياس” و”الشركة العامة لمصفاة حمص” لاستثمار الطاقة التكريرية الفائضة، والمتاحة لكل من المصفاتين، وبين شركتي “ترانس ناشيونال” الروسية و”جيكو أوف شور” اللبنانية.
وتنصّ العقود، على تكرير النفط الخام المورّد من الشركتين المذكورتين، من قبل المصافي، بمعدّل 135 ألف طن متري للناقلة الواحدة شهرياً، حسب الاتفاق المتبادل لمدة عام بدءاً من تاريخ توقيع العقد.
هناك عوامل كثيرة تساهم، في شكل أو في آخر، في تسريع عملية الشيخوخة. في المقابل، توجد على الضفة الأخرى عوامل تؤخرها، من أهمها التغذية.
مُفترقُ طُرقٍ جديدٍ تقفُ الحرب السّوريّة على أعتابه، عنوانُه: الهُدنة. ورغمَ الشّكوك المتزايدة في حظوظ نجاح الاتّفاق الذي مرّ بمخاضاتٍ عسيرة قبلَ أن يرى النّور بصورةٍ شبه مُفاجئة، يبدو بمثابةِ فُرصةٍ أخيرة قد يؤدّي إهدارُها إلى تسعير الحرب على نحوٍ غير مسبوقٍ حتّى الآن.
قالت شركة صناعة السيارات الروسية "أفتوفاز"، أنها ترغب في استئناف تصدير منتجاتها إلى سوريا ولبنان، وأضافت الشركة أنها " بالفعل تنوي بدء تصدير سياراتها إلى سوريا ولبنان، وسيساعدنا شركاؤنا المصدرين في شركة نيسان".
ولم تحدد "أفتوفاز" موعد عمليات التوريد وحجمها، وبحسب المركز الصحفي في الشركة، فإنها " تخطط للعودة إلى السوق السورية، عندما يتم تطبيع الوضع في البلاد.