غزة

أعلنت الحكومة الفنزويلية، اليوم الجمعة، عن رفع مستوى تمثيلها في فلسطين من مجرد ممثلية ديبلوماسية إلى مستوى سفارة.

وقالت وزيرة الخارجية الفنزويلية ديلسي رودريغيز، في بيان على مواقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "نعتزم رفع مستوى تمثيلنا الديبلوماسي في فلسطين، إلى مستوى السفارة، بناء على تعليمات من رئيس البلاد نيكولاس مادورو".

لمناسبة اقتراب الذكرى الخامسة عشرة لانسحاب الجيش الإسرائيلي من الجنوب اللبناني، تتزايد التقديرات والمخاوف بشأن احتمالات اندلاع حرب على الجبهة الشمالية عموماً، وعلى الجبهة اللبنانية خصوصاً.
وقبل أيام أعلن نائب رئيس الأركان الإسرائيلي السابق الجنرال موشي كابلينسكي أن «الجولة المقبلة في لبنان، هي فقط مسألة متى سيقرر حزب الله وإيران ذلك». ويشير معلقون عسكريون إلى أن الجيش الإسرائيلي غير معني بحرب في الشمال قريباً، وأنه يبذل جهداً لمنع وقوعها.

قامت مجموعة تركية عنصرية، في مدينة أورفه، بالتجول في شوارع تركيا لتعتدي على كل من يقع في طريقها من اللاجئين السوريين، حيث أفيد بأنها جرحت ثلاثة، مستخدمة في اعتداءاتها السكاكين والعصي، في وقت بلغ عدد السوريين العائدين إلى مدينة عين العرب نحو ثلث العدد الذي لجأ إلى تركيا.

في الوقت الذي تستعد فيه إسرائيل لمواجهة قانونية أمام المحكمة الجنائية الدولية، يبدو الصدام السياسي أقرب في الحلبة العالمية. وحتى قبل أن تقر الكنيست حكومة نتنياهو الرابعة والثلاثين بدأت الضربات تتوالى عليها من الأسرة الدولية، سواء بسبب عدم التزامها بحل الدولتَين، أو جراء مساندة الحق الفلسطيني. وخلال يوم واحد أصيبت الخارجية الإسرائيلية بالخيبة من قرار الفاتيكان الاعتراف بدولة فلسطين، ومن صدام بشأن فلسطين وقع أثناء الحوار الاستراتيجي السنوي مع فرنسا.

يحمل الفلسطيني في الذكرى الـ67 للنكبة مفاتيح أجداده في الأراضي المحتلة، ويحمل معه مفاتيح آبائه في مخيمات اللجوء في سوريا. وبين النكبة والأزمة، تغيّرت الصفات من نازح إلى لاجئ، ودخلت معظم الفصائل في نار المعارك، لتصبح القضية الفلسطينية في وضع يهدّد حقها وعدالتها.

أتوقف في هذه القراءة عند مؤلف متميز لأحد عمالقة فكر الأنوار ومنظر الثورة الفرنسية، صاحب نظرية العقد الاجتماعي، هو جون جاك روسو، وتحديدا مؤلفه، أو بالأحرى الجزء الرابع من كتاب “إميل” حيث وضع تصوراته العقلية لمجتمع تتحقق فيه الحرية في كل شيء ويربى أفراده تربية عقلانية.

قتل اربعة عسكريين وأربعة مدنيين، أمس، في انفجارَين في شمال سيناء، معقل التكفيريين الذين يشنون هجمات على قوات الجيش والشرطة.
وقال مسؤولون امنيون وطبيون مصريون ان أربعة مدنيين قتلوا بانفجار عبوة مخبأة على جانب طريق إلى الجنوب من رفح بالقرب من الحدود مع قطاع غزة.
وفي هجوم منفصل، قتل ضابطان وجنديان في رفح المصرية بانفجار عبوة أثناء عملية تمشيط للجيش في المدينة.

حذّر المدعي العام لمحكمة العدل الدولية، في لاهاي، فاتو بنسودا، من أنه إن لم تقدم إسرائيل معلومات عن العدوان الأخير على قطاع غزة «الجرف الصامد»، فإنه «سيوصي المحكمة بفتح تحقيق رسمي في القضية، استناداً إلى اتهامات الفلسطينيين فقط». وأضاف بنسودا أن مكتب المحكمة سيستخدم تقارير منظمة «كسر الصمت» وسيعتمد على الرواية الفلسطينية إن لم تقدم إسرائيل المواد المطلوبة لإجراء التحقيق الأولي.

صعدة تحترق: انتقام سعودي يسبق الإقرار بالهزيمة

هددت جماعة سلفية ناشطة في قطاع غزة الفلسطيني بأن "كافة الخيارات مفتوحة" اذا لم تطلق حركة "حماس" المعتقلين السلفيين في سجونها، بينما وقع انفجار، فجر اليوم الاثنين، قرب موقع للشرطة الفلسطينية في مدينة غزة، من دون تسجيل إصابات، بحسب شهود عيان.