غزة
غزة: جماعة متشددة تدعو إلى «الجهاد» في مصر
CIA تعترف: تجسسنا على تشومسكي
كشفت مجلة «فورين بوليسي» الأميركية أمس، استناداً إلى وثائق حصلت عليها حصرياً من «مكتب التحقيقات الفدرالي» (إف بي آي) أن «وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية» (سي آي إيه) وضعت منذ عقود أستاذ الأدب المقارن والألسنية نعوم تشومسكي تحت المراقبة الاستخبارية. وكانت الوكالة قد نفت مراراً وجود تشومسكي (84 عاماً) على لوائحها.
تفاوض فلسطيني مع إسرائيل في القدس على هدير جرافات الاستيطان
تحت ستار كثيف من دخان الاحتفالات بالإفراج عن عدد من المعتقلين الفلسطينيين وفي ظل هدير جرافات الاستيطان، تبدأ اليوم رسمياً المفاوضات بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية في القدس المحتلة. وقد حاولت إسرائيل الإيحاء بأن الإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين القدامى في أول نبضة من أربع سترافق أشهر المفاوضات التسعة يرتبط بالضرورة بتوسيع الاستيطان. وكانت الصحف الإسرائيلية قد أشارت سلفاً إلى اتفاق أبرم بين رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو وحزب «البيت اليهودي»، يقايض السكوت على الإفراج عن الأسرى بتوسيع المستوطنات.
إسرائيل تستغل حنين الفلسطينيين: تصاريح دخول لمئات الآلاف
دأبت اسرائيل منذ حوالي العامين على منح تصاريح بالجملة لمئات آلاف الفلسطينيين عشية الأعياد للدخول إلى أراضي الـ48 للتمتع بـ«سياحة داخلية» في فلسطين التاريخية. أثار الأمر وقتها جدلاً واسعاً في الشارع الفلسطيني، وعكس تناقضات بين الرغبة في الترفيه وزيارة بحر لم يراه الكثير من الفلسطينيين إلا في الأفلام والمسلسلات، وبين استغلال اسرائيل الواضح لحاجات الفلسطينيين المحاصرين، والاستفادة من أموالهم.
إسرائيل والقنبلة الديموغرافية: الحريديم.. والعرب
كانت «القنبلة الديموغرافية» على مدى العقدين الأخيرين، على الأقل، موضع الخطر الذي يستشعره الكثير من القادة الإسرائيليين، وخصوصاً ممن استخدموه لتبرير ميلهم لقبول التسوية مع الفلسطينيين.
وفي البداية كانت القنبلة لا تشير إلا نحو العرب الذين كان، ولا يزال ــ سواء من بقوا على أرضهم المغتصبة العام 1948 أو الذين خضعوا للاحتلال في العام 1967 - ينظر إليهم على أنهم أعداء. ولكن مع مرور الوقت صار في إسرائيل من يرى أن القنبلة مكونة من عنصرين «لا صهيونيين» هما العرب والحريديم.
شرطة إنترنت في غزة أشراكها «لطيفة»
دلالات الظهور المفاجئ للأسد في داريا ونصرالله في الضاحية
تؤكد المعلومات الأمنية المتوفرة لدى أصحاب الشأن، أن إسرائيل كانت تراقب بدقة كبيرة كل التحركات السورية والإيرانية، وتلك التي يقوم بها «حزب الله» بشأن نقل الأسلحة المتطورة من طهران إلى الحزب عبر دمشق. دمرت جزءا بسيطا منها، وعجزت عن معرفة طريق أو مخابئ الجزء الأهم. تابعت عمليات الرصد من «الأعلى» عبر وسائل حسّاسة جدا، وساعدها في ذلك وجود قوات حلف شمال الأطلسي في المنطقة.