تصاعد الطائفية والعنصرية في لبنان على خلفية الانتخابات الفرعية
أُثارت نتائج الانتخابات الفرعية بمنطقة المتن بجبل لبنان التي فاز بها كميل خوري مرشح التيار الوطني الحر بزعامة ميشال عون، على منافسه أمين الجميل جدلا بشأن الانتصار السياسي والانتخابي
أُثارت نتائج الانتخابات الفرعية بمنطقة المتن بجبل لبنان التي فاز بها كميل خوري مرشح التيار الوطني الحر بزعامة ميشال عون، على منافسه أمين الجميل جدلا بشأن الانتصار السياسي والانتخابي
صعّدت الحكومة الاردنية هجومها على جماعة «الاخوان المسلمين» وذراعها السياسية حزب «جبهة العمل الاسلامي» بعد سحب مرشحيها من الانتخابات البلدية قبل ساعات من اغلاق صناديق الاقتراع،
تجرّعت «قوى 14 آذار»، مرة أخرى، الكأس المرة على يد العماد ميشال عون، الذي سجّل فوزاً، وإن ليس ساحقاً، في المتن، ليحسم الجدل الذي أثير حول تراجع شعبيته وزعامته للشارع المسيحي بسبب خياراته السياسية،
تضاربت تصريحات المرشحين حول الفائز في الانتخابات الفرعية بمنطقة المتن دائرة (جبل لبنان) بعد إعلان كلا المرشحين عن فوزهما، في الوقت الذي يبدو فيه تحديد الفائز بدائرة بيروت الثانية محسوما
حتى السبت الماضي أنجزت وزارة الداخلية اللبنانية 8965 بطاقة انتخابية جديدة، حصة قضاء المتن الشمالي منها كانت 6100 فيما حصة دائرة بيروت الثانية 2900 بطاقة سُلمت الى أصحابها.
وسط إجراءات أمنية مشددة، انطلقت في لبنان الأحد الانتخابات النيابية الفرعية في دائرتي بيروت والمتن الشمالي لشغل مقعدين شغرا باغتيال النائبين وليد عيدو وبيار الجميل،
فواز حداد : تحيلنا الدعوات النسوية أحياناً إلى قرارات نهائية وتوصيات حازمة كان أحدها، إن لم يكن أهمها، في مجال الأدب، التمييز بين نص ذكوري وآخر أنثوي!! وفي هذا سخرية لا يطيقها حتى بعض الأدباء المهمومين
بعد ساعات على خطاب الرئيس السوري بشار الأسد بدعوته الجيش السوري للاستعداد لجميع الاحتمالات، ارتفعت حمى التقارير والتسريبات الصحافية سواء في تل أبيب أو دمشق حيال المخاوف من اشتعال حرب سورية إسرائيلية